الدافعية Motivation
الدافعية أو ( الحافز ) :
سر الدافعية (الحافز) يكمن في طريقة اتصالك مع نفسك ومع الآخرين.
عند الاتصال مع نفسك أو مع الآخرين بطريقة معينة فستجد أن البعض غير مبالي وغير متحمس أو إنك تشعر بالمقاومة تجاه نفسك - عند تغيير طريقة اتصالك فستجد الإقبال والحماس والعمل الايجابي.
ما هي الدافعية ( الحافز ) ومن أين جاءت ?
كيف يمكنك 'الحصول على الدافعية' وكيف يمكن تحفيز الآخرين بطريقة فعالة ?
كيف يأتي بعض الرياضيين دائماً يبدو أن لديهم الكثير من الدافعية والطاقة - في حين أن البعض الآخر يتصارعون مع إحباطهم وعدم مبالاتهم وعدم وجود اتجاه وهدف واضح أمامهم?
ببساطة - الدافعية هي الطاقة -- الطاقة للقيام وإلى الانجاز.
من أجل فهم هذه الطاقة بشكل أفضل - خذ فقط بضع لحظات من الآن في التفكير في وقت معين عندما كنت حقا تشعر بالدافعية -- الوقت عندما كنت تشعر بأن تلك الطاقة قد أثرت بعملك بشكل كبير.
خذ من الوقت لنتذكر أين كنت - بماذا كنت تفكر - وكيف حققت هذه الدافعية بنفسك. كيف كان يتم التواصل مع نفسك من أجل الحصول على تلك الدافعية ?
ولا شك بأنه قد وجدت بأنك كنت تستخدم واحدا من اثنين من استراتيجيات الدافعية البسيطة – إما إستراتيجية الدافعية الايجابية أو إستراتيجية الدافعية السلبية. في هذا السياق "السلبية" لا يعني بالضرورة 'سيئة' و"الإيجابية" لا يعني بالضرورة 'جيدة' .
الدوافع السلبية : هي شكل من أشكال الدوافع التي تحركك بعيداً عن الأحداث السلبية أو التجربة السلبية – كأن تتحرك بعيدا عن شيء كنت لا تريده أن يحدث - الجزء الضروري للتحفيز السلبي هو التفكير في أشياء سيئة تحدث.
الدوافع السلبية غالبا ما تأتي من مصدر خارجي مع التهديد نوعاً ما بالعقاب إذا لم تفعلوا شيئا. على سبيل المثال : والداك يقولان لك بأنه يجب أن تنظف غرفتك - أو تجز العشب وإذا لم تفعل ذلك فإنه لن يسمح لك بالخروج ليلة السبت. أو مدربك يصرخ عليك بأنه يجب أن تبذل جهداً أكبر في التدريب وإلا سوف يتم إقصاؤك من الفريق.وهكذا....
وبالتالي أنت تحفز نفسك حتى تستطيع انجاز العمل المطلوب منك لكي لا تقع في آثار عدم القيام به.
الآن يمكنك أيضا تحفيز نفسك بهذه الطريقة السلبية -- على سبيل المثال : الذهاب إلى العمل في وقت مبكر لأنك لا تريد أن تصل في وقت متأخر .القيام بالواجبات المدرسية لأنك لا تريد أن تفشل.مراقبة أكلك لأنك لا تريد أن يزيد وزنك أو أن تحدث لك السمنة.
في المقابل الدافع الايجابي : هو شكل من أشكال التحفيز والتي تتحرك في اتجاه يُحدث لك تجربة إيجابية والانتقال نحو شيء كنت تريده أن يحدث لك - والجزء الضروري للتحفيز الايجابي هو أنه يترك أثراً ايجابياً "تجربة جيدة " أو نتيجة ايجابية.
بعض الأمثلة على الدوافع الايجابية هي عندما تشترك في نادي صحي للياقة البدنية أربع مرات في الأسبوع ( "لأنك تحب" مظهر جسمك) عندما تعمل بصورة منتظمة - أو تواظب على الدراسة عن طريق وضع جدول زمني "لأنك تريد" الحصول على درجة جيدة - أو أن تضع جهدا بنسبة 100٪ في التدريب "لأنك تريد أن" تكون في الفريق الوطني.
من المفيد أن نعترف أنه على الرغم من أن الحافز الايجابي والحافز السلبي يمكن أن يكون لهما دور هام في تحفيزك لتجنب المخاطر الشخصية - كالنهوض باكراً في الصباح - وكسب لقمة العيش - والحفاظ على صحتك بشكل سليم ومناسب - وتحقيق الانجاز والاعتراف بك كرياضي الخ... فإن هناك فرق كبير في النتائج المترتبة على استخدام كل نوع من أنواع الحوافز في حياتك.
الدوافع السلبية يمكن أن تؤدي إلى الإفراط في القلق والتوتر في حين تميل الدوافع الايجابية الى تنشيطك وإثارتك.
الدوافع السلبية تسبب لك أن تفكر في ما لا تريد في حين أن الدوافع الايجابية تجعلك تركز على ما كنت تريد أن تفعل.
التركيز الايجابي لا سيما إذا كنت رياضي هو المهم حقا لأنك تتحرك نحو ما تفكر به.
البشر مثل الصواريخ الموجهة وأنظمة التوجيه لديك هي الأفكار.
التفكير في عدم حدوث بداية خاطئة في سباق 100م أو ضرب الحاجز في سباق 110م حواجز أو ركل الكرة خارج حدود الملعب هو تفكير سلبي وغالباً ما ينتهي بك هذا التفكير إلى حدوث ما كنت تخشاه – فكر بأنك لا تريد أن تكون عصبي أو أن تخلق الفوضى أثناء السباق وسينتهي بك الأمر لفعل ذلك!!
يمكنك أيضا التحرك في اتجاه معين في التفكير - لذلك فمن المهم أن تتخيل وتتصور (ماذا تريد) بدلا من (ما لا تريد).
لقد تم التعرف على أن أفضل الرياضيين أداءً هم دائماً إيجابي الدافع - الدوافع التي تحركهم هي رغباتهم القوية لتحقيق أحلامهم وأهدافهم وهذا هو أحد الأسباب التي تجعل من وجود الأهداف مهمة جداً.
طريقة واحدة للتعرف على تحقيق إستراتيجية الدافعية الحالية لك هو ببساطة الاهتمام إلى الكلمات والصور التي تستخدم عندما تريد تحفيز نفسك أو غيرك. ما الكلمات التي تستخدمها عندما تريد تحفيز نفسك أو أي شخص آخر لكي يفعل شيئا ? كيف يمكنك التواصل مع نفسك والآخرين من أجل تحقيق هذا الدافع ?
إذا كنت تقول لنفسك أشياء مثل "اضطررت للذهاب إلى التدريب اليوم" أو "يجب عليّ تحسين لياقتي" أو "لا بد لي من التركيز أثناء التمارين" أو "انه يجب أن أتدرب أكثر" – فإنك تستخدم إستراتيجية الحافز السلبي وبالتالي فإنك لا تدير نفسك بفعالية كما يجب.
تذكر أن الدوافع الايجابية تنبع من الرغبة والحاجة -- وليس بالإجبار مثل (ينبغي ويجب علي ويجب أن ويتحتم علي).
كلما أمكنك أن تختار أن تعيش حياتك وتفعل كل مهمة برغبة منك "أنا أفعل ذلك لأنني اخترت أن وأريد أن" وايجابية طريقة التفكير والتحدث مع نفسك كلما كانت أعمالك الرياضية أفضل وأكثر نجاحا ووجوداً على المدى الطويل.
يجب العمل في هذا الاتجاه مع نفسك بحيث تدير نفسك بشكل أفضل ولا تحصل على "المقاومة" من نفسك لأنك لا تشعر بأنك أجبرت على فعل شيء ضد إرادتك.
تذكر الآن كيف شعرت عندما طلب والديك المساعدة في الأعمال المنزلية أو في جز العشب? هل شعرت بأنك أجبرت على فعل ذلك? وبالطبع أبديت مقاومة اتجاه هذه. ويحدث الشيء نفسه إذا قمت بالاتصال مع نفسك بهذه الطريقة -- إذا كنت تستخدم "يجب أن " - " ينبغي علي "و" يجب علي " ستجد نفسك بدون وعي أو إدراك تقاوم نفسك.
في كثير من الأحيان في مجال الرياضة - الشيء الوحيد الذي يبقيك في دائرة التنافس هو قلبك -- وإذا كان قلبك يهاب وغير شجاع وغير مندفع فأنت في نهاية المطاف سوف تتخلى عن المنافسة.
التواصل مع نفسك باستخدام لغة الدافعية السلبية هي أسرع وأقصر الطرق لتخلق منك لاعب تخشى السباقات والمنافسة وسوف ذلك يؤثر على نفسيتك كلاعب وعلى طريقة تفكيرك أثناء السباقات.
لذلك من الآن فصاعدا في كل مرة تسمع نفسك تقول "ينبغي" أو "يجب أن" أو "يجب" أو "علي أن" في أي مهمة أوكلت إليك...توقف... وغيّر اللغة الخاصة بك إلى "أنا أريد". "أحب أن" "أنا أرغب". " أنا متشوق لفعل" أنت تريد أن نفعل ذلك لتعزيز الدافع الخاص بك وهذا بدوره سيخلق منك بطلاً شجاعاً لا تخشى البطولات أو المنافسة
الدافعية أو ( الحافز ) :
سر الدافعية (الحافز) يكمن في طريقة اتصالك مع نفسك ومع الآخرين.
عند الاتصال مع نفسك أو مع الآخرين بطريقة معينة فستجد أن البعض غير مبالي وغير متحمس أو إنك تشعر بالمقاومة تجاه نفسك - عند تغيير طريقة اتصالك فستجد الإقبال والحماس والعمل الايجابي.
ما هي الدافعية ( الحافز ) ومن أين جاءت ?
كيف يمكنك 'الحصول على الدافعية' وكيف يمكن تحفيز الآخرين بطريقة فعالة ?
كيف يأتي بعض الرياضيين دائماً يبدو أن لديهم الكثير من الدافعية والطاقة - في حين أن البعض الآخر يتصارعون مع إحباطهم وعدم مبالاتهم وعدم وجود اتجاه وهدف واضح أمامهم?
ببساطة - الدافعية هي الطاقة -- الطاقة للقيام وإلى الانجاز.
من أجل فهم هذه الطاقة بشكل أفضل - خذ فقط بضع لحظات من الآن في التفكير في وقت معين عندما كنت حقا تشعر بالدافعية -- الوقت عندما كنت تشعر بأن تلك الطاقة قد أثرت بعملك بشكل كبير.
خذ من الوقت لنتذكر أين كنت - بماذا كنت تفكر - وكيف حققت هذه الدافعية بنفسك. كيف كان يتم التواصل مع نفسك من أجل الحصول على تلك الدافعية ?
ولا شك بأنه قد وجدت بأنك كنت تستخدم واحدا من اثنين من استراتيجيات الدافعية البسيطة – إما إستراتيجية الدافعية الايجابية أو إستراتيجية الدافعية السلبية. في هذا السياق "السلبية" لا يعني بالضرورة 'سيئة' و"الإيجابية" لا يعني بالضرورة 'جيدة' .
الدوافع السلبية : هي شكل من أشكال الدوافع التي تحركك بعيداً عن الأحداث السلبية أو التجربة السلبية – كأن تتحرك بعيدا عن شيء كنت لا تريده أن يحدث - الجزء الضروري للتحفيز السلبي هو التفكير في أشياء سيئة تحدث.
الدوافع السلبية غالبا ما تأتي من مصدر خارجي مع التهديد نوعاً ما بالعقاب إذا لم تفعلوا شيئا. على سبيل المثال : والداك يقولان لك بأنه يجب أن تنظف غرفتك - أو تجز العشب وإذا لم تفعل ذلك فإنه لن يسمح لك بالخروج ليلة السبت. أو مدربك يصرخ عليك بأنه يجب أن تبذل جهداً أكبر في التدريب وإلا سوف يتم إقصاؤك من الفريق.وهكذا....
وبالتالي أنت تحفز نفسك حتى تستطيع انجاز العمل المطلوب منك لكي لا تقع في آثار عدم القيام به.
الآن يمكنك أيضا تحفيز نفسك بهذه الطريقة السلبية -- على سبيل المثال : الذهاب إلى العمل في وقت مبكر لأنك لا تريد أن تصل في وقت متأخر .القيام بالواجبات المدرسية لأنك لا تريد أن تفشل.مراقبة أكلك لأنك لا تريد أن يزيد وزنك أو أن تحدث لك السمنة.
في المقابل الدافع الايجابي : هو شكل من أشكال التحفيز والتي تتحرك في اتجاه يُحدث لك تجربة إيجابية والانتقال نحو شيء كنت تريده أن يحدث لك - والجزء الضروري للتحفيز الايجابي هو أنه يترك أثراً ايجابياً "تجربة جيدة " أو نتيجة ايجابية.
بعض الأمثلة على الدوافع الايجابية هي عندما تشترك في نادي صحي للياقة البدنية أربع مرات في الأسبوع ( "لأنك تحب" مظهر جسمك) عندما تعمل بصورة منتظمة - أو تواظب على الدراسة عن طريق وضع جدول زمني "لأنك تريد" الحصول على درجة جيدة - أو أن تضع جهدا بنسبة 100٪ في التدريب "لأنك تريد أن" تكون في الفريق الوطني.
من المفيد أن نعترف أنه على الرغم من أن الحافز الايجابي والحافز السلبي يمكن أن يكون لهما دور هام في تحفيزك لتجنب المخاطر الشخصية - كالنهوض باكراً في الصباح - وكسب لقمة العيش - والحفاظ على صحتك بشكل سليم ومناسب - وتحقيق الانجاز والاعتراف بك كرياضي الخ... فإن هناك فرق كبير في النتائج المترتبة على استخدام كل نوع من أنواع الحوافز في حياتك.
الدوافع السلبية يمكن أن تؤدي إلى الإفراط في القلق والتوتر في حين تميل الدوافع الايجابية الى تنشيطك وإثارتك.
الدوافع السلبية تسبب لك أن تفكر في ما لا تريد في حين أن الدوافع الايجابية تجعلك تركز على ما كنت تريد أن تفعل.
التركيز الايجابي لا سيما إذا كنت رياضي هو المهم حقا لأنك تتحرك نحو ما تفكر به.
البشر مثل الصواريخ الموجهة وأنظمة التوجيه لديك هي الأفكار.
التفكير في عدم حدوث بداية خاطئة في سباق 100م أو ضرب الحاجز في سباق 110م حواجز أو ركل الكرة خارج حدود الملعب هو تفكير سلبي وغالباً ما ينتهي بك هذا التفكير إلى حدوث ما كنت تخشاه – فكر بأنك لا تريد أن تكون عصبي أو أن تخلق الفوضى أثناء السباق وسينتهي بك الأمر لفعل ذلك!!
يمكنك أيضا التحرك في اتجاه معين في التفكير - لذلك فمن المهم أن تتخيل وتتصور (ماذا تريد) بدلا من (ما لا تريد).
لقد تم التعرف على أن أفضل الرياضيين أداءً هم دائماً إيجابي الدافع - الدوافع التي تحركهم هي رغباتهم القوية لتحقيق أحلامهم وأهدافهم وهذا هو أحد الأسباب التي تجعل من وجود الأهداف مهمة جداً.
طريقة واحدة للتعرف على تحقيق إستراتيجية الدافعية الحالية لك هو ببساطة الاهتمام إلى الكلمات والصور التي تستخدم عندما تريد تحفيز نفسك أو غيرك. ما الكلمات التي تستخدمها عندما تريد تحفيز نفسك أو أي شخص آخر لكي يفعل شيئا ? كيف يمكنك التواصل مع نفسك والآخرين من أجل تحقيق هذا الدافع ?
إذا كنت تقول لنفسك أشياء مثل "اضطررت للذهاب إلى التدريب اليوم" أو "يجب عليّ تحسين لياقتي" أو "لا بد لي من التركيز أثناء التمارين" أو "انه يجب أن أتدرب أكثر" – فإنك تستخدم إستراتيجية الحافز السلبي وبالتالي فإنك لا تدير نفسك بفعالية كما يجب.
تذكر أن الدوافع الايجابية تنبع من الرغبة والحاجة -- وليس بالإجبار مثل (ينبغي ويجب علي ويجب أن ويتحتم علي).
كلما أمكنك أن تختار أن تعيش حياتك وتفعل كل مهمة برغبة منك "أنا أفعل ذلك لأنني اخترت أن وأريد أن" وايجابية طريقة التفكير والتحدث مع نفسك كلما كانت أعمالك الرياضية أفضل وأكثر نجاحا ووجوداً على المدى الطويل.
يجب العمل في هذا الاتجاه مع نفسك بحيث تدير نفسك بشكل أفضل ولا تحصل على "المقاومة" من نفسك لأنك لا تشعر بأنك أجبرت على فعل شيء ضد إرادتك.
تذكر الآن كيف شعرت عندما طلب والديك المساعدة في الأعمال المنزلية أو في جز العشب? هل شعرت بأنك أجبرت على فعل ذلك? وبالطبع أبديت مقاومة اتجاه هذه. ويحدث الشيء نفسه إذا قمت بالاتصال مع نفسك بهذه الطريقة -- إذا كنت تستخدم "يجب أن " - " ينبغي علي "و" يجب علي " ستجد نفسك بدون وعي أو إدراك تقاوم نفسك.
في كثير من الأحيان في مجال الرياضة - الشيء الوحيد الذي يبقيك في دائرة التنافس هو قلبك -- وإذا كان قلبك يهاب وغير شجاع وغير مندفع فأنت في نهاية المطاف سوف تتخلى عن المنافسة.
التواصل مع نفسك باستخدام لغة الدافعية السلبية هي أسرع وأقصر الطرق لتخلق منك لاعب تخشى السباقات والمنافسة وسوف ذلك يؤثر على نفسيتك كلاعب وعلى طريقة تفكيرك أثناء السباقات.
لذلك من الآن فصاعدا في كل مرة تسمع نفسك تقول "ينبغي" أو "يجب أن" أو "يجب" أو "علي أن" في أي مهمة أوكلت إليك...توقف... وغيّر اللغة الخاصة بك إلى "أنا أريد". "أحب أن" "أنا أرغب". " أنا متشوق لفعل" أنت تريد أن نفعل ذلك لتعزيز الدافع الخاص بك وهذا بدوره سيخلق منك بطلاً شجاعاً لا تخشى البطولات أو المنافسة
السبت يناير 28, 2023 10:38 pm من طرف الدكتورة لمياء الديوان
» Building aTactical Knowledge Scale of Women's Futsal
السبت يناير 28, 2023 10:35 pm من طرف الدكتورة لمياء الديوان
» الحقيبة التعليمية بأسلوب التنافس الذاتي وأثرها في تعلم الأداء المهاري وإنجاز رمي القرص للطالبات
السبت يناير 28, 2023 10:18 pm من طرف الدكتورة لمياء الديوان
» The educational bag by the method of self-competition and its impact on learning skill performance And the achievement of discus throwing for female students
السبت يناير 28, 2023 10:10 pm من طرف الدكتورة لمياء الديوان
» مشاركة الدكتورة لمياء الديوان في تكريم المخترعين المشاركين في معرض كلية الكوت الجامعة (42) بالتعاون مع المركز الدولي الفرنسي .
الجمعة مايو 13, 2022 5:33 am من طرف الدكتورة لمياء الديوان
» السوسيومترية
الخميس فبراير 17, 2022 2:07 am من طرف ahcene
» ابحاث البروفيسوره لمياء حسن الديوان مع روابطها في المجلات منذ عام 2005-2021
الثلاثاء فبراير 15, 2022 2:07 am من طرف الدكتورة لمياء الديوان
» قناتي على اليوتيوب تابعوها
الثلاثاء فبراير 15, 2022 1:37 am من طرف الدكتورة لمياء الديوان
» حادث سقوط الباب الحديدي لبيت د لمياء الديوان عليها
الثلاثاء فبراير 15, 2022 12:48 am من طرف الدكتورة لمياء الديوان
» اختبارات للقوة العضلية
الثلاثاء ديسمبر 07, 2021 3:09 am من طرف houwirou
» الاختبارات والقياسات الفسيولوجية للجهاز القلبي التنفسي :
الثلاثاء ديسمبر 07, 2021 2:52 am من طرف houwirou
» اختبار التنظيم الإدراكي وتركيز الانتباه
الثلاثاء ديسمبر 07, 2021 2:50 am من طرف houwirou
» مصطلحات في الاختبارات والقياس
الثلاثاء ديسمبر 07, 2021 2:46 am من طرف houwirou
» ما هي بطارية الاختبارات البدنية وكيف يتم تصميمها؟
الثلاثاء ديسمبر 07, 2021 2:44 am من طرف houwirou
» مفهوم التقويم وأساليبه
الثلاثاء ديسمبر 07, 2021 2:32 am من طرف houwirou