لا تجد رياضة ذوي الاحتياجات الخاصة اهتماماً واسعاً على مستوى الوطن العربي كشأن منافسات الأسوياء، وإن كانت بعض الدول بدأت توليهم بعض الاهتمام، فبدأنا نجد أندية خاصة بهذه الفئة، أو مؤسسات وجمعيات أصبحت تتخصص بنوع معين من الإعاقة.
لا تقف رعاية هذه المؤسسات عند تقديم الخدمات الأساسية لهم مثل القراءة، والكتابة، وبعض المهارات المهنية التي تنفعهم في حياتهم الخاصة، بل أصبحت تتعدى حدود ذلك نحو الاهتمام بالجوانب الترفيهية، والتنافسية في أحيان أخرى.
وفى الجانب الرياضي بدأت الدول العربية تهتم بإشراك ذوي الاحتياجات الخاصة في البطولات التنافسية،سواء الودِّية أو الرسمية، وزاد تبادل الزيارات بين المنتخبات الممثلة لبلادها بين الأشقاء العرب.
ولعل فكرة تنظيم أول دورة رياضة عربية للفئات الخاصة يعد ترجمة واقعية للاهتمام المتنامي بهذه الفئة، فتصدى الأردن لتنظيم أول دورة، مما دفع الجزائر للتقدم رسمياً لاحتضان الدورة الثانية بحيث تتزامن مع الدورة الرياضية العربية العاشرة والمزمع إقامتها عام 2003م في الجزائر.
الدعوة لدمج اتحاد الأسوياء والمعاقين
نحن ما نقدر أن نستأصل رياضة المعوقين عن باقي خدمات التي يحتاجها المعوقين من إعادة تأهيل، وهي بيت القصيد، لأنه لو معظم الملاحظات اللي ذكروها الإخوة السابقين تصب في.. في مشكلة.. في جوهر المشكلة اللي يعانيها المعوق، وهي نقص الخدمة الأساسية في إعادة التأهيل والاندماج الاجتماعي.
فلابد من وجود إستراتيجية رياضية جديدة تدمج الاتحادات الرياضية للمعوقين مع الاتحادات الرياضية للناس الأصحاء، فآخذ على سبيل المثال كرة الهدف إحدى اللعبات اللي ممكن يمارسها الطرفان: يعني المعوق والصحيح لأنه تعتمد على عصبة العين.
ولعبة عصبة العين هي القيام بعصب العينيين للأناس الأصحاء والعب مع الإخوة المعاقين لتكون اللعبة على الكفاءة التامة وهى كرة يوجد فيها جرس وتعتمد على السمع.
ما هي أبرز الاحتياجات ربما المعاناة بالنسبة لهذا الصنف من الرياضة؟
الحقيقة من أبرز معاناة هذا الصنف من الرياضة إن هذه الرياضة تحتاج إلى تكنولوجيا، إلى أدوات معينة،وهذه الأدوات المعينة يجب أن تكون من أحدث ما يكون في التكنولوجيا –زي ما ذكر الأخ بو شايب- إن الكرسي كان وزنه أربعة عشر كيلو، الآن وزنه أربعة كيلو التكنولوجيا، فالتعامل مع المعوقين يجب أن يكون تعامل مع أحدث تكنولوجيا..
وهذا يتطلب تمويل كبير، هذا التمويل يجب أن يتم فيه من أطراف ثلاثة: المعوقين المقتدرين، ثم المواطنين، والدولة، هذه ثلاثة أشياء، لذلك أنا بتأمل أن أرى 3 أشياء تتحقق، اهتمام أكثر من الجامعة العربية، ومن الاتحاد العربي للألعاب الرياضية، رغم إنه ما دعمنا وشجعنا في هذا الموضوع، اهتمام أكثر من الجامعة العربية، اهتمام أكثر من الاتحاد العربي للألعاب الرياضية، واهتمام أكثر من الدول في تقوية
ودعم الاتحادات الوطنية.
تنبثق الأهداف العامة للتربية الرياضية والتي تهدف إلى تقوية المواطن المؤمن بربه ، المنتمي لوطنه و أمته ، المتحلي بالفضائل الإنسانية ، النامي في مختلف جوانب الشخصية الجسمية ،
والعقلية ، و الروحية ، و الوجدانية ، و الاجتماعية ، و انسجاما مع هذه الأهداف فإن التربية الرياضية تسعى إلى تحقيق الأهداف العامة التالية :
الهدف الأول: تثبيت المبادئ الدينية و القومية و إذكاء الحماس و توجيه الاندفاع أثناء ممارسة الأنشطة الرياضية لحب الوطن و التعريف بمكتسباته و الحافظة عليها.
الهدف الثاني: تنمية العلاقات الاجتماعية ، من خلال العمل الجماعي المنظم في أثناء الممارسة الرياضية التي تنطوي على المحبة و التعاون ، وتحمل المسؤولية،و الإخلاص للجماعة لتحقيق الانتماء للوطن
الهدف الثالث: اكتساب الخبرات الأساسية للأنشطة الرياضية المتنوعة و تنمية و تطوير اللياقة البدنية ، في ضوء الحقائق العمرية البيئية لمواجهة ظروف الحياة المختلفة .
الهدف الرابع: التمتع الكامل بالنشاط البدني الترويجي وفق الميول و القدرات و الرغبات البدنية و ضمن الإمكانات المتاحة و التزود بالخبرات التربوية النافعة في الحياة .
الهدف الخامس: تنمية القدرة الإبداعية في إطار ديمقراطي ، يضمن حرية التفكير و التعبير لاكتساب القدرة على حل المشكلات اليومية و إثارة الدافعية للاستجابات البناءة
الهدف السادس: معرفة حاجات النمو الجسمي عن طريق ممارسة الحياة الصحية السليمة و الوصول إلى قوام بدني معتدل.
الهدف السابع: ترقية النمو الانفعالي و التحكم في الانفعالات و التعبير و تعزيز الثقة في النفس
الهدف الثامن: تشجيع و تنمية القدرات و المواهب الرياضية العالية ، و إتاحة المجال لها للوصول إلى مستويات البطولة .
الهدف التاسع: التدريب على اكتساب صفات القيادة و التبعية السليمة من خلال ممارسة الأنشطة الرياضية المتنوعة .
الترويح والرياضة
تتخذ الدول تدابير تكفل تكافؤ الفرص أمام المعوقين لممارسة الأنشطة الترويحية والرياضية.
1- ينبغي للدول أن تستحدث تدابير تستهدف تيسير دخول المعوقين إلى أماكن الترويح والرياضة، وإلى الفنادق والشواطئ وساحات الألعاب الرياضية وقاعات الرياضة البدنيـــة، وما إلى ذلك. وينبغي أن تتضمن تلك التدابير توفير الدعم للموظفين العاملين في البرامج الترويحية والرياضية، بما في ذلك المشاريع الرامية إلى استحداث طرائق للوصول إلى هذه الأماكن والمشاركة في أنشطتها، وصوغ برامج لإعلام وتدريب العاملين في تلك المجالات.
2- ينبغي للسلطات السياحية ووكالات السفر والفنادق والمنظمات الطوعية وغيرها من الجهات المعنية بتنظيم الأنشطة الترويحية أو فرص السفر أن تقدم خدماتها للجميع، مع مراعاة ما للمعوقين من احتياجات خاصة. وينبغي توفير التدريب المناسب للحفز على تلك العملية.
3- ينبغي تشجيع المنظمات الرياضية على أن تتيح للمعوقين مزيدا من فرص المشاركة في الأنشطة الرياضية. وقد يكفي أحيانا لإتاحة فرص المشاركة، اتخاذ تدابير لتيسير الوصول. وفي أحيان أخرى تقضي الحاجة باتخاذ ترتيبات خاصة وإتاحة ألعاب خاصة. وينبغي للدول أن تدعم مشاركة المعوقين في المباريات الوطنية والدولية.
4- ينبغي أن تتاح للمعوقين المشتركين في الأنشطة الرياضية فرص تعليم وتدريب تعادل في نوعيتها ما يتاح من فرص للآخرين.
5- ينبغي لمنظمي الأنشطة الرياضية والترويحية أن يستشيروا منظمات المعوقين لدى تطوير الخدمات الموجهة إلى المعوقين.
لا تقف رعاية هذه المؤسسات عند تقديم الخدمات الأساسية لهم مثل القراءة، والكتابة، وبعض المهارات المهنية التي تنفعهم في حياتهم الخاصة، بل أصبحت تتعدى حدود ذلك نحو الاهتمام بالجوانب الترفيهية، والتنافسية في أحيان أخرى.
وفى الجانب الرياضي بدأت الدول العربية تهتم بإشراك ذوي الاحتياجات الخاصة في البطولات التنافسية،سواء الودِّية أو الرسمية، وزاد تبادل الزيارات بين المنتخبات الممثلة لبلادها بين الأشقاء العرب.
ولعل فكرة تنظيم أول دورة رياضة عربية للفئات الخاصة يعد ترجمة واقعية للاهتمام المتنامي بهذه الفئة، فتصدى الأردن لتنظيم أول دورة، مما دفع الجزائر للتقدم رسمياً لاحتضان الدورة الثانية بحيث تتزامن مع الدورة الرياضية العربية العاشرة والمزمع إقامتها عام 2003م في الجزائر.
الدعوة لدمج اتحاد الأسوياء والمعاقين
نحن ما نقدر أن نستأصل رياضة المعوقين عن باقي خدمات التي يحتاجها المعوقين من إعادة تأهيل، وهي بيت القصيد، لأنه لو معظم الملاحظات اللي ذكروها الإخوة السابقين تصب في.. في مشكلة.. في جوهر المشكلة اللي يعانيها المعوق، وهي نقص الخدمة الأساسية في إعادة التأهيل والاندماج الاجتماعي.
فلابد من وجود إستراتيجية رياضية جديدة تدمج الاتحادات الرياضية للمعوقين مع الاتحادات الرياضية للناس الأصحاء، فآخذ على سبيل المثال كرة الهدف إحدى اللعبات اللي ممكن يمارسها الطرفان: يعني المعوق والصحيح لأنه تعتمد على عصبة العين.
ولعبة عصبة العين هي القيام بعصب العينيين للأناس الأصحاء والعب مع الإخوة المعاقين لتكون اللعبة على الكفاءة التامة وهى كرة يوجد فيها جرس وتعتمد على السمع.
ما هي أبرز الاحتياجات ربما المعاناة بالنسبة لهذا الصنف من الرياضة؟
الحقيقة من أبرز معاناة هذا الصنف من الرياضة إن هذه الرياضة تحتاج إلى تكنولوجيا، إلى أدوات معينة،وهذه الأدوات المعينة يجب أن تكون من أحدث ما يكون في التكنولوجيا –زي ما ذكر الأخ بو شايب- إن الكرسي كان وزنه أربعة عشر كيلو، الآن وزنه أربعة كيلو التكنولوجيا، فالتعامل مع المعوقين يجب أن يكون تعامل مع أحدث تكنولوجيا..
وهذا يتطلب تمويل كبير، هذا التمويل يجب أن يتم فيه من أطراف ثلاثة: المعوقين المقتدرين، ثم المواطنين، والدولة، هذه ثلاثة أشياء، لذلك أنا بتأمل أن أرى 3 أشياء تتحقق، اهتمام أكثر من الجامعة العربية، ومن الاتحاد العربي للألعاب الرياضية، رغم إنه ما دعمنا وشجعنا في هذا الموضوع، اهتمام أكثر من الجامعة العربية، اهتمام أكثر من الاتحاد العربي للألعاب الرياضية، واهتمام أكثر من الدول في تقوية
ودعم الاتحادات الوطنية.
تنبثق الأهداف العامة للتربية الرياضية والتي تهدف إلى تقوية المواطن المؤمن بربه ، المنتمي لوطنه و أمته ، المتحلي بالفضائل الإنسانية ، النامي في مختلف جوانب الشخصية الجسمية ،
والعقلية ، و الروحية ، و الوجدانية ، و الاجتماعية ، و انسجاما مع هذه الأهداف فإن التربية الرياضية تسعى إلى تحقيق الأهداف العامة التالية :
الهدف الأول: تثبيت المبادئ الدينية و القومية و إذكاء الحماس و توجيه الاندفاع أثناء ممارسة الأنشطة الرياضية لحب الوطن و التعريف بمكتسباته و الحافظة عليها.
الهدف الثاني: تنمية العلاقات الاجتماعية ، من خلال العمل الجماعي المنظم في أثناء الممارسة الرياضية التي تنطوي على المحبة و التعاون ، وتحمل المسؤولية،و الإخلاص للجماعة لتحقيق الانتماء للوطن
الهدف الثالث: اكتساب الخبرات الأساسية للأنشطة الرياضية المتنوعة و تنمية و تطوير اللياقة البدنية ، في ضوء الحقائق العمرية البيئية لمواجهة ظروف الحياة المختلفة .
الهدف الرابع: التمتع الكامل بالنشاط البدني الترويجي وفق الميول و القدرات و الرغبات البدنية و ضمن الإمكانات المتاحة و التزود بالخبرات التربوية النافعة في الحياة .
الهدف الخامس: تنمية القدرة الإبداعية في إطار ديمقراطي ، يضمن حرية التفكير و التعبير لاكتساب القدرة على حل المشكلات اليومية و إثارة الدافعية للاستجابات البناءة
الهدف السادس: معرفة حاجات النمو الجسمي عن طريق ممارسة الحياة الصحية السليمة و الوصول إلى قوام بدني معتدل.
الهدف السابع: ترقية النمو الانفعالي و التحكم في الانفعالات و التعبير و تعزيز الثقة في النفس
الهدف الثامن: تشجيع و تنمية القدرات و المواهب الرياضية العالية ، و إتاحة المجال لها للوصول إلى مستويات البطولة .
الهدف التاسع: التدريب على اكتساب صفات القيادة و التبعية السليمة من خلال ممارسة الأنشطة الرياضية المتنوعة .
الترويح والرياضة
تتخذ الدول تدابير تكفل تكافؤ الفرص أمام المعوقين لممارسة الأنشطة الترويحية والرياضية.
1- ينبغي للدول أن تستحدث تدابير تستهدف تيسير دخول المعوقين إلى أماكن الترويح والرياضة، وإلى الفنادق والشواطئ وساحات الألعاب الرياضية وقاعات الرياضة البدنيـــة، وما إلى ذلك. وينبغي أن تتضمن تلك التدابير توفير الدعم للموظفين العاملين في البرامج الترويحية والرياضية، بما في ذلك المشاريع الرامية إلى استحداث طرائق للوصول إلى هذه الأماكن والمشاركة في أنشطتها، وصوغ برامج لإعلام وتدريب العاملين في تلك المجالات.
2- ينبغي للسلطات السياحية ووكالات السفر والفنادق والمنظمات الطوعية وغيرها من الجهات المعنية بتنظيم الأنشطة الترويحية أو فرص السفر أن تقدم خدماتها للجميع، مع مراعاة ما للمعوقين من احتياجات خاصة. وينبغي توفير التدريب المناسب للحفز على تلك العملية.
3- ينبغي تشجيع المنظمات الرياضية على أن تتيح للمعوقين مزيدا من فرص المشاركة في الأنشطة الرياضية. وقد يكفي أحيانا لإتاحة فرص المشاركة، اتخاذ تدابير لتيسير الوصول. وفي أحيان أخرى تقضي الحاجة باتخاذ ترتيبات خاصة وإتاحة ألعاب خاصة. وينبغي للدول أن تدعم مشاركة المعوقين في المباريات الوطنية والدولية.
4- ينبغي أن تتاح للمعوقين المشتركين في الأنشطة الرياضية فرص تعليم وتدريب تعادل في نوعيتها ما يتاح من فرص للآخرين.
5- ينبغي لمنظمي الأنشطة الرياضية والترويحية أن يستشيروا منظمات المعوقين لدى تطوير الخدمات الموجهة إلى المعوقين.
السبت يناير 28, 2023 10:38 pm من طرف الدكتورة لمياء الديوان
» Building aTactical Knowledge Scale of Women's Futsal
السبت يناير 28, 2023 10:35 pm من طرف الدكتورة لمياء الديوان
» الحقيبة التعليمية بأسلوب التنافس الذاتي وأثرها في تعلم الأداء المهاري وإنجاز رمي القرص للطالبات
السبت يناير 28, 2023 10:18 pm من طرف الدكتورة لمياء الديوان
» The educational bag by the method of self-competition and its impact on learning skill performance And the achievement of discus throwing for female students
السبت يناير 28, 2023 10:10 pm من طرف الدكتورة لمياء الديوان
» مشاركة الدكتورة لمياء الديوان في تكريم المخترعين المشاركين في معرض كلية الكوت الجامعة (42) بالتعاون مع المركز الدولي الفرنسي .
الجمعة مايو 13, 2022 5:33 am من طرف الدكتورة لمياء الديوان
» السوسيومترية
الخميس فبراير 17, 2022 2:07 am من طرف ahcene
» ابحاث البروفيسوره لمياء حسن الديوان مع روابطها في المجلات منذ عام 2005-2021
الثلاثاء فبراير 15, 2022 2:07 am من طرف الدكتورة لمياء الديوان
» قناتي على اليوتيوب تابعوها
الثلاثاء فبراير 15, 2022 1:37 am من طرف الدكتورة لمياء الديوان
» حادث سقوط الباب الحديدي لبيت د لمياء الديوان عليها
الثلاثاء فبراير 15, 2022 12:48 am من طرف الدكتورة لمياء الديوان
» اختبارات للقوة العضلية
الثلاثاء ديسمبر 07, 2021 3:09 am من طرف houwirou
» الاختبارات والقياسات الفسيولوجية للجهاز القلبي التنفسي :
الثلاثاء ديسمبر 07, 2021 2:52 am من طرف houwirou
» اختبار التنظيم الإدراكي وتركيز الانتباه
الثلاثاء ديسمبر 07, 2021 2:50 am من طرف houwirou
» مصطلحات في الاختبارات والقياس
الثلاثاء ديسمبر 07, 2021 2:46 am من طرف houwirou
» ما هي بطارية الاختبارات البدنية وكيف يتم تصميمها؟
الثلاثاء ديسمبر 07, 2021 2:44 am من طرف houwirou
» مفهوم التقويم وأساليبه
الثلاثاء ديسمبر 07, 2021 2:32 am من طرف houwirou