أسلوب التدريس :
الأسلوب لغة (الفن) والطريق يقال : سلكت أسلوب فلان في كذا أي في طريقته ومذهبه ، وطريقة الكاتب في كتابته ، والصف من النخيل ( المعجم الوسيط ، مادة سلب) أما اصطلاحاً فالأسلوب ( Technique) هو مجموعة الطرق وخطوات العمل التي يقوم بها الأفراد وهو : القالب والشكل الذي تقرر فيه المادة 0 وهو طريقة التفكير والتصوير والتعبير ( الشايب ، 1966 ، ص45) 0
أما الأسلوب التدريسي : فهو التفنن بالإبداع والابتكار لإخراج طريقة التدريس التي خطط واعد لها المدرس في تنظيمها وعرضها على الطلاب ، فهو المنهج الذي يتبعه المدرس في تنفيذ طريقة التدريس التي اعتمدها من حيث التخطيط والأعداد والتنظيم والعرض ، أو هو الإجراءات التي يتخذها المعلم في تنفيذه طريقة من طرائق التدريس من أجل تحقيق الأهداف المحددة للمادة التعليمية مستعيناً بالوسيلة التعليمية المناسبة ، وهو النمط المفضل لدى مدرس ما عند أستخدامة طريقة تدريسية معينة ( ممدوح ، 1988 ، ص124) وهو الجانب الإجرائي من طريقة التدريس التي يعتمدها المدرس لنقل وإيصال مادته أو خبرات المنهج إلى التلاميذ (محمد ومحمد ، 1991، ص51) وعلى هذا فأسلوب التدريس أقل عموميه من طريقة التدريس وهو جزء منها وعلى هذا فأسلوب التدريس أمر شخصي يصدر عن صاحبه وينطلق من أعماقه ولكل شخص فيه فن ولكل فيه مظهر ( الهاشمي ، 1978 ، ص19) ويرى ( أبو حطب) أن الأسلوب هو تعامل المعلم مع الموقف التعليمي والذي تظهر خصائص شخصيتة وتتفاعل فيها طرائق التدريس والتكنيك بحيث يؤدي ذلك إلى ظهور الفروق الفردية المتسقة بين المعلمين في عملهم داخل المدرسة (الصف) وخارجها ( أبو حطب ، 1984 ، ص40) 0
ونتيجة لذلك فأن أساليب التدريس تختلف باختلاف المعلمين وفلسفاتهم وطرائق التدريس التي يعتمدونها وطبيعة المادة التي يعلمونها ( هندي وآخرون ، 1999، ص109) 0
كما أشار قنديل إلى التركيبة النفسية للمدرس بكل جوانبها ولا سيما ما يتعلق بنظرته إلى ذاته وإلى طلبته وإلى مهنة التدريس وإلى المجتمع والآخرين ، لها تأثير معين في شكل أسلوبه التدريسي والذي يميزه عن غيره من المدرسين ويجعله يصنف في فئة دون أخرى ، وعلى هذا فأن أسلوب التدريس أمر يتعلق بشخصية المدرس / المدرسة بالدرجة الأولى أي بصفاته الإنسانية والشخصية فعلى سبيل المثال لو قام مدرسان اثنان بتدريس موضوع معين بطريقة تدريسية واحدة ، فأنهما سوف يتقيدان بقواعد الطريقة ذاتها ولكن لن يكون لها الأسلوب التدريسي نفسه في التطبيق (قنديل ، 1993، ص166) ويرجع ( تكمان Tukman) التعدد والاختلاف في الأساليب التدريسية إلى ثلاث مصادر هي ، فلسفة المدرس ، وطريقته في إدارة الصف وعلاقته بطلابه ( الازيرجاوي ، 1989 ، ص179)
وعلى هذا فالأساليب التدريسية تندرج عموماً من الأساليب الجماعية المباشرة إلى الأساليب الفردية غير المباشرة 0 فقد أشار ميتزل (Mitzal) إلى أن الأساليب هي الأنماط التدريسية التي يفضلها المدرس بحيث تظهر على صورة مداخل ثنائية التشعب كأسلوب المدرس المباشر يقابله أسلوب المدرس غير المباشر أو أسلوب المدرس المتسلط الذي يقابله أسلوب المدرس الديمقراطي أو الأسلوب الحماسي للمدرس مقابل الأسلوب غير الحماسي ( Mitzd , 1982 .P.1927 ) على أنه في كل الأحوال لا يوجد في الواقع أسلوب تدريسي صحيح وآخر خاطىء ولكن مبدأ الصواب والخطأ يرتبط بالدرجة الأولى بمدى فاعلية هذا الأسلوب وفائدته 0 لقد قام المشتغلون بطرائق التدريس واساليبة وأصوله بتصنيف الأساليب التدريسية التي يستخدمها المدرس في المواقف التعليمية في أربع مجموعات رئيسة هي :-
أولاً : الأساليب القائمة على عمل الطالب : وفيه يقوم الطلاب بنشاطات متنوعة يكتسبون من خلالها بعض الاتجاهات الايجابية بالإضافة إلى الخبرات الفنية بالمهارات والمعلومات والحقائق 0
ثانياً : الأساليب المبنية على العرض والاستكشاف : أن انتقال الفكر من الكل إلى الجزء ومن المجرد إلى المحسوس يبدو صعباً بالنسب لتدريس التلاميذ ومن هنا يبدو الاستكشاف أكثر انسجاماً مع حركة الفكر ومع منطقة التفكير والفهم فالاستقراء عكس القياس هو انتقال الطالب في تفكيره من الجزء إلى الكل ومن البسيط إلى المركب ومن المحسوس إلى المجرد 0
ثالثاً : الأساليب المبنية على الكلام والاستماع : وتعد المحاضرة أسلوباً فعالاً لنقل الأفكار والحقائق والمعلومات والآراء من المعلم إلى الطلاب وقد أستخدم هذا الأسلوب منذ بداية نشوء الاهتمام بالتربية المنظمة 0
رابعاً : الأساليب المعاصرة في التعليم ( التعليم الذاتي) : فهدف التربية لا يقف عند حد تزويد المتعلمين بالمعلومات والحقائق 0 وأن إكسابهم مهارات التعلم المستمر ، ليكونوا قادرين على متابعة عملية التعلم بعد انتهاء فترة دراستهم في المدرسة النظامية وعليه فلا بد من التوجه نحو التعلم ( العسالي ، 2006 ، ص4 )
أسلوب التدريس المباشر / غير المباشر :
يكون المدرس قد أتبع أسلوب التدريس المباشر عندما يكون دوره في الصف هو دور المتحدث والموجه والمنظم الذي لا يرى في الطلاب إلا مجرد أجهزة استقبال أو استماع فقط ، والطلاب سلبيون يتلقون المعلومات منه ، فالتدريس في حجرة الدراسة بموجب هذا الأسلوب يسير في قناة واحدة 0
أما أسلوب التدريس غير المباشر ، فهو الذي يكون فيه المدرس مستمعاً لطلابه متفهماً لأفكارهم مشجعاً لهم ، معترفاً بينه وبين نفسه بأنه قد يتعلم هو نفسه شيئاً جديداً من خلال الأسئلة التي يوجهها له طلابه أو من خلال المناقشات التي تدور بينهم ، فالتدريس في هذا الأسلوب يجري في قناتين مختلفتين الاتجاه والتأثير من المعلم إلى الطلاب وبالعكس تستثار فيه فاعلية الطلاب ونشاطهم فيمرون بخبرات تربوية مفيدة تبقى معهم في حياتهم وينتقل أثر تدريبها إلى مواقف أخرى خارج قائمة الدرس (مرسي ، 1995 ، ص179 ) 0
الأسلوب التدريسي الحماسي / غير الحماسي ( الفتوري ) :
الحماس من أكثر خصائص المدرسين ارتباطاً بالنتائج المرغوب فيها عند التلاميذ ، والمدرس المتحمس إلى طلابه أنه واثق من نفسه ويستمتع بما يعمله ويثق في تلاميذه ويحترمهم وأن المادة الدراسية التي يدرسها لهم قيمة وممتعة ، والتدريس القائم على هذا الأسلوب يساعد الطلاب على المثابرة ويثير دافعيتهم ويقودهم إلى زيادة في التعلم والرضا والمدرسون المتحمسون يشجعون مشاركة جميع الطلاب ويستشيرونه لاستجاباتهم ويستخدمونها ويحافظون على تدفق ونشاط للدرس مع إتاحة المجال لتعديله بما يناسب فهم الطلاب والمدرسون المتحمسون يوصفون كثيراً بأنهم ديناميون ومشوقون ونشيطون وأنهم ملتزمون إزاء طلابهم ومادتهم 0 ويتم الإفصاح عن الحماس من خلال الكلام والأيماءات وتعبيرات الوجه والحركة داخل الصف 0 وبملاحظة الأنماط السلوكية التي يعرضها الجدول(6) يتضح الفرق بين الأسلوب الحماسي وغير الحماسي 0
الأسلوب لغة (الفن) والطريق يقال : سلكت أسلوب فلان في كذا أي في طريقته ومذهبه ، وطريقة الكاتب في كتابته ، والصف من النخيل ( المعجم الوسيط ، مادة سلب) أما اصطلاحاً فالأسلوب ( Technique) هو مجموعة الطرق وخطوات العمل التي يقوم بها الأفراد وهو : القالب والشكل الذي تقرر فيه المادة 0 وهو طريقة التفكير والتصوير والتعبير ( الشايب ، 1966 ، ص45) 0
أما الأسلوب التدريسي : فهو التفنن بالإبداع والابتكار لإخراج طريقة التدريس التي خطط واعد لها المدرس في تنظيمها وعرضها على الطلاب ، فهو المنهج الذي يتبعه المدرس في تنفيذ طريقة التدريس التي اعتمدها من حيث التخطيط والأعداد والتنظيم والعرض ، أو هو الإجراءات التي يتخذها المعلم في تنفيذه طريقة من طرائق التدريس من أجل تحقيق الأهداف المحددة للمادة التعليمية مستعيناً بالوسيلة التعليمية المناسبة ، وهو النمط المفضل لدى مدرس ما عند أستخدامة طريقة تدريسية معينة ( ممدوح ، 1988 ، ص124) وهو الجانب الإجرائي من طريقة التدريس التي يعتمدها المدرس لنقل وإيصال مادته أو خبرات المنهج إلى التلاميذ (محمد ومحمد ، 1991، ص51) وعلى هذا فأسلوب التدريس أقل عموميه من طريقة التدريس وهو جزء منها وعلى هذا فأسلوب التدريس أمر شخصي يصدر عن صاحبه وينطلق من أعماقه ولكل شخص فيه فن ولكل فيه مظهر ( الهاشمي ، 1978 ، ص19) ويرى ( أبو حطب) أن الأسلوب هو تعامل المعلم مع الموقف التعليمي والذي تظهر خصائص شخصيتة وتتفاعل فيها طرائق التدريس والتكنيك بحيث يؤدي ذلك إلى ظهور الفروق الفردية المتسقة بين المعلمين في عملهم داخل المدرسة (الصف) وخارجها ( أبو حطب ، 1984 ، ص40) 0
ونتيجة لذلك فأن أساليب التدريس تختلف باختلاف المعلمين وفلسفاتهم وطرائق التدريس التي يعتمدونها وطبيعة المادة التي يعلمونها ( هندي وآخرون ، 1999، ص109) 0
كما أشار قنديل إلى التركيبة النفسية للمدرس بكل جوانبها ولا سيما ما يتعلق بنظرته إلى ذاته وإلى طلبته وإلى مهنة التدريس وإلى المجتمع والآخرين ، لها تأثير معين في شكل أسلوبه التدريسي والذي يميزه عن غيره من المدرسين ويجعله يصنف في فئة دون أخرى ، وعلى هذا فأن أسلوب التدريس أمر يتعلق بشخصية المدرس / المدرسة بالدرجة الأولى أي بصفاته الإنسانية والشخصية فعلى سبيل المثال لو قام مدرسان اثنان بتدريس موضوع معين بطريقة تدريسية واحدة ، فأنهما سوف يتقيدان بقواعد الطريقة ذاتها ولكن لن يكون لها الأسلوب التدريسي نفسه في التطبيق (قنديل ، 1993، ص166) ويرجع ( تكمان Tukman) التعدد والاختلاف في الأساليب التدريسية إلى ثلاث مصادر هي ، فلسفة المدرس ، وطريقته في إدارة الصف وعلاقته بطلابه ( الازيرجاوي ، 1989 ، ص179)
وعلى هذا فالأساليب التدريسية تندرج عموماً من الأساليب الجماعية المباشرة إلى الأساليب الفردية غير المباشرة 0 فقد أشار ميتزل (Mitzal) إلى أن الأساليب هي الأنماط التدريسية التي يفضلها المدرس بحيث تظهر على صورة مداخل ثنائية التشعب كأسلوب المدرس المباشر يقابله أسلوب المدرس غير المباشر أو أسلوب المدرس المتسلط الذي يقابله أسلوب المدرس الديمقراطي أو الأسلوب الحماسي للمدرس مقابل الأسلوب غير الحماسي ( Mitzd , 1982 .P.1927 ) على أنه في كل الأحوال لا يوجد في الواقع أسلوب تدريسي صحيح وآخر خاطىء ولكن مبدأ الصواب والخطأ يرتبط بالدرجة الأولى بمدى فاعلية هذا الأسلوب وفائدته 0 لقد قام المشتغلون بطرائق التدريس واساليبة وأصوله بتصنيف الأساليب التدريسية التي يستخدمها المدرس في المواقف التعليمية في أربع مجموعات رئيسة هي :-
أولاً : الأساليب القائمة على عمل الطالب : وفيه يقوم الطلاب بنشاطات متنوعة يكتسبون من خلالها بعض الاتجاهات الايجابية بالإضافة إلى الخبرات الفنية بالمهارات والمعلومات والحقائق 0
ثانياً : الأساليب المبنية على العرض والاستكشاف : أن انتقال الفكر من الكل إلى الجزء ومن المجرد إلى المحسوس يبدو صعباً بالنسب لتدريس التلاميذ ومن هنا يبدو الاستكشاف أكثر انسجاماً مع حركة الفكر ومع منطقة التفكير والفهم فالاستقراء عكس القياس هو انتقال الطالب في تفكيره من الجزء إلى الكل ومن البسيط إلى المركب ومن المحسوس إلى المجرد 0
ثالثاً : الأساليب المبنية على الكلام والاستماع : وتعد المحاضرة أسلوباً فعالاً لنقل الأفكار والحقائق والمعلومات والآراء من المعلم إلى الطلاب وقد أستخدم هذا الأسلوب منذ بداية نشوء الاهتمام بالتربية المنظمة 0
رابعاً : الأساليب المعاصرة في التعليم ( التعليم الذاتي) : فهدف التربية لا يقف عند حد تزويد المتعلمين بالمعلومات والحقائق 0 وأن إكسابهم مهارات التعلم المستمر ، ليكونوا قادرين على متابعة عملية التعلم بعد انتهاء فترة دراستهم في المدرسة النظامية وعليه فلا بد من التوجه نحو التعلم ( العسالي ، 2006 ، ص4 )
أسلوب التدريس المباشر / غير المباشر :
يكون المدرس قد أتبع أسلوب التدريس المباشر عندما يكون دوره في الصف هو دور المتحدث والموجه والمنظم الذي لا يرى في الطلاب إلا مجرد أجهزة استقبال أو استماع فقط ، والطلاب سلبيون يتلقون المعلومات منه ، فالتدريس في حجرة الدراسة بموجب هذا الأسلوب يسير في قناة واحدة 0
أما أسلوب التدريس غير المباشر ، فهو الذي يكون فيه المدرس مستمعاً لطلابه متفهماً لأفكارهم مشجعاً لهم ، معترفاً بينه وبين نفسه بأنه قد يتعلم هو نفسه شيئاً جديداً من خلال الأسئلة التي يوجهها له طلابه أو من خلال المناقشات التي تدور بينهم ، فالتدريس في هذا الأسلوب يجري في قناتين مختلفتين الاتجاه والتأثير من المعلم إلى الطلاب وبالعكس تستثار فيه فاعلية الطلاب ونشاطهم فيمرون بخبرات تربوية مفيدة تبقى معهم في حياتهم وينتقل أثر تدريبها إلى مواقف أخرى خارج قائمة الدرس (مرسي ، 1995 ، ص179 ) 0
الأسلوب التدريسي الحماسي / غير الحماسي ( الفتوري ) :
الحماس من أكثر خصائص المدرسين ارتباطاً بالنتائج المرغوب فيها عند التلاميذ ، والمدرس المتحمس إلى طلابه أنه واثق من نفسه ويستمتع بما يعمله ويثق في تلاميذه ويحترمهم وأن المادة الدراسية التي يدرسها لهم قيمة وممتعة ، والتدريس القائم على هذا الأسلوب يساعد الطلاب على المثابرة ويثير دافعيتهم ويقودهم إلى زيادة في التعلم والرضا والمدرسون المتحمسون يشجعون مشاركة جميع الطلاب ويستشيرونه لاستجاباتهم ويستخدمونها ويحافظون على تدفق ونشاط للدرس مع إتاحة المجال لتعديله بما يناسب فهم الطلاب والمدرسون المتحمسون يوصفون كثيراً بأنهم ديناميون ومشوقون ونشيطون وأنهم ملتزمون إزاء طلابهم ومادتهم 0 ويتم الإفصاح عن الحماس من خلال الكلام والأيماءات وتعبيرات الوجه والحركة داخل الصف 0 وبملاحظة الأنماط السلوكية التي يعرضها الجدول(6) يتضح الفرق بين الأسلوب الحماسي وغير الحماسي 0
السبت يناير 28, 2023 10:38 pm من طرف الدكتورة لمياء الديوان
» Building aTactical Knowledge Scale of Women's Futsal
السبت يناير 28, 2023 10:35 pm من طرف الدكتورة لمياء الديوان
» الحقيبة التعليمية بأسلوب التنافس الذاتي وأثرها في تعلم الأداء المهاري وإنجاز رمي القرص للطالبات
السبت يناير 28, 2023 10:18 pm من طرف الدكتورة لمياء الديوان
» The educational bag by the method of self-competition and its impact on learning skill performance And the achievement of discus throwing for female students
السبت يناير 28, 2023 10:10 pm من طرف الدكتورة لمياء الديوان
» مشاركة الدكتورة لمياء الديوان في تكريم المخترعين المشاركين في معرض كلية الكوت الجامعة (42) بالتعاون مع المركز الدولي الفرنسي .
الجمعة مايو 13, 2022 5:33 am من طرف الدكتورة لمياء الديوان
» السوسيومترية
الخميس فبراير 17, 2022 2:07 am من طرف ahcene
» ابحاث البروفيسوره لمياء حسن الديوان مع روابطها في المجلات منذ عام 2005-2021
الثلاثاء فبراير 15, 2022 2:07 am من طرف الدكتورة لمياء الديوان
» قناتي على اليوتيوب تابعوها
الثلاثاء فبراير 15, 2022 1:37 am من طرف الدكتورة لمياء الديوان
» حادث سقوط الباب الحديدي لبيت د لمياء الديوان عليها
الثلاثاء فبراير 15, 2022 12:48 am من طرف الدكتورة لمياء الديوان
» اختبارات للقوة العضلية
الثلاثاء ديسمبر 07, 2021 3:09 am من طرف houwirou
» الاختبارات والقياسات الفسيولوجية للجهاز القلبي التنفسي :
الثلاثاء ديسمبر 07, 2021 2:52 am من طرف houwirou
» اختبار التنظيم الإدراكي وتركيز الانتباه
الثلاثاء ديسمبر 07, 2021 2:50 am من طرف houwirou
» مصطلحات في الاختبارات والقياس
الثلاثاء ديسمبر 07, 2021 2:46 am من طرف houwirou
» ما هي بطارية الاختبارات البدنية وكيف يتم تصميمها؟
الثلاثاء ديسمبر 07, 2021 2:44 am من طرف houwirou
» مفهوم التقويم وأساليبه
الثلاثاء ديسمبر 07, 2021 2:32 am من طرف houwirou