حمض اللاكتيك
تعبير " حمض اللاكتيك " يستخدم من قبل اللاعبين لوصف مقدار الألم الناتج جراء التمرين الشديد , خاصةً في مسابقة جري 400م و 800م.
عندما يتطلب استخدام جزء من الطاقة لأداء عمل أو جهد معين فإن الطاقة يتم أخذها من ثلاثي أدونيزين الفوسفات ATP.
الجسم لديه مخزون محدد من ثلاثي أدونيزين الفوسفات يقدر بـ (85غم) ويتم استخدام هذا المخزون بشكل سريع جداً ولكن يتم إعادة بناء ثلاثي أدونيزين الفوسفات ATP بعدة طرق.
هنالك 3 أنظمة يتم بها إنتاج ثلاثي أدونيزين الفوسفات وهي :
1. نظام الطاقة ثلاثي أدونيزين الفوسفات – فوسفوكرياتين.
2. نظام الطاقة حمض اللاكتيك .
3. نظام الطاقة الهوائي.
نظام حمض اللاكتيك يستطيع تحرير الطاقة لإعادة إنتاج ثلاثي أدونيزين الفوسفات ATP بدون الحاجة لاستخدام الأوكسجين وهذه العملية تسمى عملية ( الجلكزة اللاهوائية ) , والجلكزة تعني تحطم الكربوهيدرات والناتج من هذه العملية هو :
1. حمض بايروفيك
2. أيونات الهيدروجين H+
التزايد والتراكم المستمر لأيونات الهيدروجين H+ يؤدي إلى أن تصبح العضلة حمضية وبالتالي يختل توازن العمليات الحيوية وناقلات العناصر الكيميائية.
عدم وجود أوكسجين كافي داخل العضلة يسبب تراكم أيونات الهيدروجين داخل الخلية العضلية , ولمنع زيادة حمضية الخلية العضلية نتيجة هذا التراكم فإن حمض البايروفيك يتحد مع أيونات الهيدروجين H+ لإنتاج حمض اللاكتيك والذي بدوره ينفصل لإنتاج اللاكتيت وأيونات الهيدروجينH+ . بعض اللاكتيت يدخل مجرى الدم حاملاً معه بعض أيونات الهيدروجين كوسيلة لخفض تراكم أيونات الهيدروجين H+ في الخلية العضلية.
الوسط الكيميائي ( pH ) الطبيعي للخلية العضلية هو 7.1 ولكن تراكم أيونات الهيدروجين H+ يؤدي خفض الوسط الكيميائي لغاية 6.5 مما يؤدي إلى اختلال عمل العضلات والانقباضات العضلية وهذا يعمل على تحفيز النهايات العصبية وبالتالي الشعور بالحرق (الألم). هذه النقطة تسمى العتبة اللاهوائية أو عتبة اللاكتيك (AT) وتسمى أيضاً التراكم المتزايد للاكتيت الدم (OBLA) .
عملية التخلص من حامض اللاكتيك في العضلة نهائياً تستغرق ساعة واحدة ولكن يمكن تسريع هذه العملية باستخدام طرق الاستشفاء والتهدئة التي تزود العضلة بالأوكسجين الكافي.
تركيز حمض اللاكتيك في الدم في الحالة الطبيعة بين 1-2مللي مول / لتر من الدم , التراكم المتزايد للاكتيت الدم OBLA تحصل بين 2-4 مللي مول / لتر من الدم , وفي حالة غير الرياضيين تكون هذه النقطة بين 50%-60% من الحد الأقصى لاستهلاك الأوكسجين VO2Max وفي الرياضيين تكون بين 70%-80% من الحد الأقصى لاستهلاك الأوكسجين VO2Max.
Reference: Disposal of Lactate during and after Strenuous Exercise in Humans,
Journal of Applied Physiology, Vol 61(1), pp338-343, 1986
هل حمض اللاكتيك صديق أم عدو ¿¿
حمض اللاكتيك ( لاكتيت ) :
ليس مسؤولاً عن الألم الناتج (الحرقة) في العضلة عند التمرين السريع والشديد.
ليس مسؤولاً عن التعب العضلي الناتج بعد 48 ساعة من التمرين الشديد.
ليس فضلات نتيجة العمليات الحيوية.
اللاكتيت والذي يتم إفرازه داخل جسم الإنسان طوال اليوم يتم إعادة تشكيله باستخدام ( دائرة كوري ) لإنتاج الجلوكوز الذي يزودك بالطاقة اللازمة للعمليات الحيوية وبالتالي هو صديق جيد لك.
مركبة اللاكتيت :
مركبة اللاكتيك تتضمن المجموعة التالية من الأحداث :
1. عند التمرين يتم إنتاج حمض البايروفيت.
2. عندما تكون كمية الأوكسجين غير كافية لتحطيم البايروفيت فإنه يتم فرز اللاكتيت.
3. يدخل اللاكتيت إلى العضلات المحيطة , الأنسجة والدم.
4. خلايا العضلات التي تلقت هذا اللاكتيت لديها خياران أما أن تحطم اللاكتيت لإنتاج ثلاثي أدونيزين الفوسفات ATP أو تستخدم هذا اللاكتيت لإنتاج الجلايكوجين.
5. الجلايكوجين الذي أنتج في العملية السابقة يبقى في الخلايا الى أن يتم طلبه كوقود.
65% من اللاكتيك يتحول إلى ثاني أوكسيد الكربون , 20% إلى جلايكوجين , 10% إلى بروتين , 5% إلى جلوكوز.
أيونات الهيدروجين :
عملية تحطم الجلايكوجين أو الجلوكوز ينتج اللاكتيت وأيونات الهيدروجين , لكل جزيء لاكتيت يتم إنتاج أيون هيدروجين واحد. وجود أيونات الهيدروجين تجعل العضلة حمضية مما يسبب باختلال وفقدان عملها , فكلما زاد تركيز أيونات الهيدروجين بشكل متدرج يتم زيادة حمضية العضلات والدم.
البيئة الحمضية سوف تبطئ من نشاط الأنزيمات وأيضاً في بطئ تحطم الجلوكوز نفسه. العضلات في البيئة الحمضية سوف تحفز النهايات العصبية مما تسبب في الألم (الحرقة) وتهيج الجهاز العصبي المركزي , مما يجعل اللاعب في وضع غير مريح وبيئة عمل غير منتجة.
السعة الهوائية :
بالرغم من أن الزيادة المطردة في تركيز أيونات الهيدروجين تسبب هبوط في أداء الرياضي , إلا أن أحد مفاتيح وأسباب النجاح لعداي المسافات الطويلة هو جعل جسم الرياضي يعمل بسرعات عالية مع تركيز قليل لحمض اللاكتيك. يمكن ذلك من خلال الجري الطويل الثابت , والذي يطور السعة الهوائية عن طريق الشعيرات الدموية ( العملية التي تزيد من عدد الشعيرات الدموية الصغيرة والتي تساعد على نقل الدم إلى العضلات ) وأيضاً من خلال زيادة قدرة القلب والرئتين.
إذا كانت السعة الهوائية كبيرة , هذا يعني أوكسجين أكثر للعضلات العاملة وهذا يؤجل ويبطئ من تراكم حمض اللاكتيك المستمر عند سرعة معينة ( إيقاع معين ).
العتبة اللاهوائية :
حمض اللاكتيك يبدأ تركيزه بالزيادة التدريجية في العضلات عند العمل بأعلى من العتبة اللاهوائية وتقدر بين 80% -90% من أقصى معدل لنبضات القلب للرياضيين.
ماذا تعني العتبة اللاهوائية ¿
إذا وصل العداء إلى العتبة اللاهوائية عند التمرين بشدة بطيئة , فهذا يعني أن العمليات الحيوية ( نظام التبادل الأوكسجيني ) في عضلات هذا اللاعب لا تعمل بشكل جيد.
أما إذا كان العمل بشدة عالية فإنه يتم استخدام الأوكسجين لتحطيم اللاكتيت إلى ثاني أوكسيد الكربون وماء مما يمنع اللاكتيت من الدخول إلى الدم.
إذا كانت العتبة اللاهوائية عند اللاعب قليلة (غير جيدة) فهذا يعني :
1. اللاعب لا يحصل على الأوكسجين الكافي داخل الخلايا العضلية.
2. ليس لديك الكمية الكافية من الأنزيمات اللازمة لتأكسد البايروفيت عند المعدلات العالية.
3. ليس لديك عدد كافي من المايتوكندريا في خلايا العضلات.
4. العضلات , القلب , وبعض الأنسجة ليست جيدة في استخلاص اللاكتيت من الدم.
كيف يتم تحسين كفاءة العتبة اللاهوائية ¿¿
الهدف هو إشباع العضلات بحمض اللاكتيك وذلك لتدريب (تعويد) الجسم على تحمل الأثر الناتج من حمض اللاكتيك. تزايد وتراكم حمض اللاكتيك في العضلات الهيكلية مرتبط ارتباط وثيق بالتعب لهذا النظام بعد 50-60 ثانية من أقصى جهد ممكن.
التدريبات يجب أن تحوي بين 1-5 تكرارات ( حسب قدرة ومستوى اللاعب ) مع راحة شبه تامة بين التكرارات. التدريب بشكل مستمر بشدة 85% - 90% من أقصى معدل لنبضات القلب ولمدة 20 – 25 دقيقة سوف يحسن من كفاءة العتبة اللاهوائية.
التدريبات لتطوير هذا الحد يجب أن تنفذ مرةً في الأسبوع وتبدأ قبل 8 أسابيع من المباراة أو السباق الرئيسي للاعب.
هذا سوف يساعد الخلايا العضلية على زيادة مقدرتها على تحمل البيئة الحمضية وبالتالي فإن تحسن العتبة اللاهوائية سوف يساعد على تحسين ( الاحتفاظ بالسعة الهوائية القصوى لأطول مدة ممكنة ) وتسمى : tlimvVO2Max
تدريبات تحمل حمض اللاكتيك :
الجدول التالي يصف بعض التدريبات التي تساعد على تطوير تحمل اللاعب لحمض اللاكتيك :
تعبير " حمض اللاكتيك " يستخدم من قبل اللاعبين لوصف مقدار الألم الناتج جراء التمرين الشديد , خاصةً في مسابقة جري 400م و 800م.
عندما يتطلب استخدام جزء من الطاقة لأداء عمل أو جهد معين فإن الطاقة يتم أخذها من ثلاثي أدونيزين الفوسفات ATP.
الجسم لديه مخزون محدد من ثلاثي أدونيزين الفوسفات يقدر بـ (85غم) ويتم استخدام هذا المخزون بشكل سريع جداً ولكن يتم إعادة بناء ثلاثي أدونيزين الفوسفات ATP بعدة طرق.
هنالك 3 أنظمة يتم بها إنتاج ثلاثي أدونيزين الفوسفات وهي :
1. نظام الطاقة ثلاثي أدونيزين الفوسفات – فوسفوكرياتين.
2. نظام الطاقة حمض اللاكتيك .
3. نظام الطاقة الهوائي.
نظام حمض اللاكتيك يستطيع تحرير الطاقة لإعادة إنتاج ثلاثي أدونيزين الفوسفات ATP بدون الحاجة لاستخدام الأوكسجين وهذه العملية تسمى عملية ( الجلكزة اللاهوائية ) , والجلكزة تعني تحطم الكربوهيدرات والناتج من هذه العملية هو :
1. حمض بايروفيك
2. أيونات الهيدروجين H+
التزايد والتراكم المستمر لأيونات الهيدروجين H+ يؤدي إلى أن تصبح العضلة حمضية وبالتالي يختل توازن العمليات الحيوية وناقلات العناصر الكيميائية.
عدم وجود أوكسجين كافي داخل العضلة يسبب تراكم أيونات الهيدروجين داخل الخلية العضلية , ولمنع زيادة حمضية الخلية العضلية نتيجة هذا التراكم فإن حمض البايروفيك يتحد مع أيونات الهيدروجين H+ لإنتاج حمض اللاكتيك والذي بدوره ينفصل لإنتاج اللاكتيت وأيونات الهيدروجينH+ . بعض اللاكتيت يدخل مجرى الدم حاملاً معه بعض أيونات الهيدروجين كوسيلة لخفض تراكم أيونات الهيدروجين H+ في الخلية العضلية.
الوسط الكيميائي ( pH ) الطبيعي للخلية العضلية هو 7.1 ولكن تراكم أيونات الهيدروجين H+ يؤدي خفض الوسط الكيميائي لغاية 6.5 مما يؤدي إلى اختلال عمل العضلات والانقباضات العضلية وهذا يعمل على تحفيز النهايات العصبية وبالتالي الشعور بالحرق (الألم). هذه النقطة تسمى العتبة اللاهوائية أو عتبة اللاكتيك (AT) وتسمى أيضاً التراكم المتزايد للاكتيت الدم (OBLA) .
عملية التخلص من حامض اللاكتيك في العضلة نهائياً تستغرق ساعة واحدة ولكن يمكن تسريع هذه العملية باستخدام طرق الاستشفاء والتهدئة التي تزود العضلة بالأوكسجين الكافي.
تركيز حمض اللاكتيك في الدم في الحالة الطبيعة بين 1-2مللي مول / لتر من الدم , التراكم المتزايد للاكتيت الدم OBLA تحصل بين 2-4 مللي مول / لتر من الدم , وفي حالة غير الرياضيين تكون هذه النقطة بين 50%-60% من الحد الأقصى لاستهلاك الأوكسجين VO2Max وفي الرياضيين تكون بين 70%-80% من الحد الأقصى لاستهلاك الأوكسجين VO2Max.
Reference: Disposal of Lactate during and after Strenuous Exercise in Humans,
Journal of Applied Physiology, Vol 61(1), pp338-343, 1986
هل حمض اللاكتيك صديق أم عدو ¿¿
حمض اللاكتيك ( لاكتيت ) :
ليس مسؤولاً عن الألم الناتج (الحرقة) في العضلة عند التمرين السريع والشديد.
ليس مسؤولاً عن التعب العضلي الناتج بعد 48 ساعة من التمرين الشديد.
ليس فضلات نتيجة العمليات الحيوية.
اللاكتيت والذي يتم إفرازه داخل جسم الإنسان طوال اليوم يتم إعادة تشكيله باستخدام ( دائرة كوري ) لإنتاج الجلوكوز الذي يزودك بالطاقة اللازمة للعمليات الحيوية وبالتالي هو صديق جيد لك.
مركبة اللاكتيت :
مركبة اللاكتيك تتضمن المجموعة التالية من الأحداث :
1. عند التمرين يتم إنتاج حمض البايروفيت.
2. عندما تكون كمية الأوكسجين غير كافية لتحطيم البايروفيت فإنه يتم فرز اللاكتيت.
3. يدخل اللاكتيت إلى العضلات المحيطة , الأنسجة والدم.
4. خلايا العضلات التي تلقت هذا اللاكتيت لديها خياران أما أن تحطم اللاكتيت لإنتاج ثلاثي أدونيزين الفوسفات ATP أو تستخدم هذا اللاكتيت لإنتاج الجلايكوجين.
5. الجلايكوجين الذي أنتج في العملية السابقة يبقى في الخلايا الى أن يتم طلبه كوقود.
65% من اللاكتيك يتحول إلى ثاني أوكسيد الكربون , 20% إلى جلايكوجين , 10% إلى بروتين , 5% إلى جلوكوز.
أيونات الهيدروجين :
عملية تحطم الجلايكوجين أو الجلوكوز ينتج اللاكتيت وأيونات الهيدروجين , لكل جزيء لاكتيت يتم إنتاج أيون هيدروجين واحد. وجود أيونات الهيدروجين تجعل العضلة حمضية مما يسبب باختلال وفقدان عملها , فكلما زاد تركيز أيونات الهيدروجين بشكل متدرج يتم زيادة حمضية العضلات والدم.
البيئة الحمضية سوف تبطئ من نشاط الأنزيمات وأيضاً في بطئ تحطم الجلوكوز نفسه. العضلات في البيئة الحمضية سوف تحفز النهايات العصبية مما تسبب في الألم (الحرقة) وتهيج الجهاز العصبي المركزي , مما يجعل اللاعب في وضع غير مريح وبيئة عمل غير منتجة.
السعة الهوائية :
بالرغم من أن الزيادة المطردة في تركيز أيونات الهيدروجين تسبب هبوط في أداء الرياضي , إلا أن أحد مفاتيح وأسباب النجاح لعداي المسافات الطويلة هو جعل جسم الرياضي يعمل بسرعات عالية مع تركيز قليل لحمض اللاكتيك. يمكن ذلك من خلال الجري الطويل الثابت , والذي يطور السعة الهوائية عن طريق الشعيرات الدموية ( العملية التي تزيد من عدد الشعيرات الدموية الصغيرة والتي تساعد على نقل الدم إلى العضلات ) وأيضاً من خلال زيادة قدرة القلب والرئتين.
إذا كانت السعة الهوائية كبيرة , هذا يعني أوكسجين أكثر للعضلات العاملة وهذا يؤجل ويبطئ من تراكم حمض اللاكتيك المستمر عند سرعة معينة ( إيقاع معين ).
العتبة اللاهوائية :
حمض اللاكتيك يبدأ تركيزه بالزيادة التدريجية في العضلات عند العمل بأعلى من العتبة اللاهوائية وتقدر بين 80% -90% من أقصى معدل لنبضات القلب للرياضيين.
ماذا تعني العتبة اللاهوائية ¿
إذا وصل العداء إلى العتبة اللاهوائية عند التمرين بشدة بطيئة , فهذا يعني أن العمليات الحيوية ( نظام التبادل الأوكسجيني ) في عضلات هذا اللاعب لا تعمل بشكل جيد.
أما إذا كان العمل بشدة عالية فإنه يتم استخدام الأوكسجين لتحطيم اللاكتيت إلى ثاني أوكسيد الكربون وماء مما يمنع اللاكتيت من الدخول إلى الدم.
إذا كانت العتبة اللاهوائية عند اللاعب قليلة (غير جيدة) فهذا يعني :
1. اللاعب لا يحصل على الأوكسجين الكافي داخل الخلايا العضلية.
2. ليس لديك الكمية الكافية من الأنزيمات اللازمة لتأكسد البايروفيت عند المعدلات العالية.
3. ليس لديك عدد كافي من المايتوكندريا في خلايا العضلات.
4. العضلات , القلب , وبعض الأنسجة ليست جيدة في استخلاص اللاكتيت من الدم.
كيف يتم تحسين كفاءة العتبة اللاهوائية ¿¿
الهدف هو إشباع العضلات بحمض اللاكتيك وذلك لتدريب (تعويد) الجسم على تحمل الأثر الناتج من حمض اللاكتيك. تزايد وتراكم حمض اللاكتيك في العضلات الهيكلية مرتبط ارتباط وثيق بالتعب لهذا النظام بعد 50-60 ثانية من أقصى جهد ممكن.
التدريبات يجب أن تحوي بين 1-5 تكرارات ( حسب قدرة ومستوى اللاعب ) مع راحة شبه تامة بين التكرارات. التدريب بشكل مستمر بشدة 85% - 90% من أقصى معدل لنبضات القلب ولمدة 20 – 25 دقيقة سوف يحسن من كفاءة العتبة اللاهوائية.
التدريبات لتطوير هذا الحد يجب أن تنفذ مرةً في الأسبوع وتبدأ قبل 8 أسابيع من المباراة أو السباق الرئيسي للاعب.
هذا سوف يساعد الخلايا العضلية على زيادة مقدرتها على تحمل البيئة الحمضية وبالتالي فإن تحسن العتبة اللاهوائية سوف يساعد على تحسين ( الاحتفاظ بالسعة الهوائية القصوى لأطول مدة ممكنة ) وتسمى : tlimvVO2Max
تدريبات تحمل حمض اللاكتيك :
الجدول التالي يصف بعض التدريبات التي تساعد على تطوير تحمل اللاعب لحمض اللاكتيك :
السبت يناير 28, 2023 10:38 pm من طرف الدكتورة لمياء الديوان
» Building aTactical Knowledge Scale of Women's Futsal
السبت يناير 28, 2023 10:35 pm من طرف الدكتورة لمياء الديوان
» الحقيبة التعليمية بأسلوب التنافس الذاتي وأثرها في تعلم الأداء المهاري وإنجاز رمي القرص للطالبات
السبت يناير 28, 2023 10:18 pm من طرف الدكتورة لمياء الديوان
» The educational bag by the method of self-competition and its impact on learning skill performance And the achievement of discus throwing for female students
السبت يناير 28, 2023 10:10 pm من طرف الدكتورة لمياء الديوان
» مشاركة الدكتورة لمياء الديوان في تكريم المخترعين المشاركين في معرض كلية الكوت الجامعة (42) بالتعاون مع المركز الدولي الفرنسي .
الجمعة مايو 13, 2022 5:33 am من طرف الدكتورة لمياء الديوان
» السوسيومترية
الخميس فبراير 17, 2022 2:07 am من طرف ahcene
» ابحاث البروفيسوره لمياء حسن الديوان مع روابطها في المجلات منذ عام 2005-2021
الثلاثاء فبراير 15, 2022 2:07 am من طرف الدكتورة لمياء الديوان
» قناتي على اليوتيوب تابعوها
الثلاثاء فبراير 15, 2022 1:37 am من طرف الدكتورة لمياء الديوان
» حادث سقوط الباب الحديدي لبيت د لمياء الديوان عليها
الثلاثاء فبراير 15, 2022 12:48 am من طرف الدكتورة لمياء الديوان
» اختبارات للقوة العضلية
الثلاثاء ديسمبر 07, 2021 3:09 am من طرف houwirou
» الاختبارات والقياسات الفسيولوجية للجهاز القلبي التنفسي :
الثلاثاء ديسمبر 07, 2021 2:52 am من طرف houwirou
» اختبار التنظيم الإدراكي وتركيز الانتباه
الثلاثاء ديسمبر 07, 2021 2:50 am من طرف houwirou
» مصطلحات في الاختبارات والقياس
الثلاثاء ديسمبر 07, 2021 2:46 am من طرف houwirou
» ما هي بطارية الاختبارات البدنية وكيف يتم تصميمها؟
الثلاثاء ديسمبر 07, 2021 2:44 am من طرف houwirou
» مفهوم التقويم وأساليبه
الثلاثاء ديسمبر 07, 2021 2:32 am من طرف houwirou