الانحراف القوامي :
الانحراف القوامي هو تغير في شكل عضو من اعضاء الجسم كله أو جزء منه ، وإنحرافه عن الشكل الطبيعي المسلم به تشريحياً .
أسباب الانحرافات القوامية :
التصنيف الأول :
في فترة نمو الجسم ، قد ينحرف الجهاز العضلي والعظمي ، وتبدأ نمو الأنحرافات القوامية المختلفة عادة ، في سنوات الطفولة . وتنعكس التغيرات التي تحدث في أجزاء الجسم على شكل ووظيفة باقي الأعضاء . وهناك عدة اسباب تؤثر في انحراف القوام هي:
أ) اسباب خلقية :
وتحدث نتيجة للوضع الخاطئ للجنين في رحم الأم وتعاطي الأم لبعض العقاقير أثناء الحمل أو نتيجة الحمل او نتيجة لسوء التغذية للأم ، ويبدأ تأثيرها قبل ولادة الجنين ، كما انها قد تكون نتيجة لعوامل وراثية مثل نقل صفات معينة من احد الأجيال السابقة إلى الجنين عن طريق الجينات السائدة لأحد الوالدين .
(ب) اسباب مكتسبة :
وهي كثيرة ، والتي يكون لها أثر يسئ على قوام الأطفال والمراهقين والشباب مثل :
1- العادات الخاطئة :
وتتكون عادات القوام كغيرها من العادات كالكلام أو المشي والعادة هي الوضع الآلي الذي يتميز بالتكرار في ظروف معينة ثابتة ، وتنشأ حالات الانحراف القوامي باتخاذ التلميذ وضعاً خاصاً في جلسته أو وقفته أو أثناء حمل حقيبته ، ويتكرر هذا الوضع حتى يتعود جسم التلميذ عليه ، ويرتاح اليد وقد تطول بعض العضلات ، وتقص البعض الأخر ، وبذلك يصبح القوام منحرفاً .
2- النمو السريع :
بعض أعضاء الجسم قد تنمو في فترة المراهقة أسرع من غيرها مما يترتب عنه إخفاق الفرد في الاستعمال غير الصحيح لأجزاء الجسم ، وعدم اعتدال قوامه .
3- الأصابة :
إصابة عظمة أو عضلة أو رباط تعمل عل أختلال في إتزان الجسم ، وإذا استمرت الأصابة طويلاً فإن الجسم يتخذ وضعاً خاصاً يرتاح عليه ، وأيضاً عند إصابة بعض الحواس كالسمع أو البصر ، فيضطرد الفرد إلى اتخاذ وشع معين يخفف عنه العبء الملقى علي العينين أثناء القراءة ، وبالتالي يؤدي إلى حدوث إنحراف .
4- المرض :
أن الأمراض التي تصيب العظام والعضلات أو الأمراض التي تجعل المفاصل تفقد مرونتها وبسهولة حركتها تؤثر في القوام مثل الكساح ومرض لين العظام لأنها تضعف العضلات وتجعلها غير قادرة على القيام بوظائفها مما يضعفها ويسبب ذلك إلى حدوث إنحرافه .
5- سوء التغذية :
يؤثر سوء التغذية على عضلات الجسم فنجدها تفقد قوتها وبالتالي لا يتمكن الفرد من أن ينتصب معتدلاً ويصاب الجسم بالضعف والهزال ، وكذلك إذا زادت التغذية في كميتها فإنها تؤدي إلى السمنة الزائدة ، وقد تتأثر العظام فلا تتحمل ثقل الجسم ، فيحدث انحراف تفلطح القدمين .
6- الضعف العضلي العصبي :
سلامة الجهازين العضلي والعصبي ، يساعدان الفرد على الاحتفاظ بالقامة المعتدلة وأي أصابة فيهما تؤدي إلى الإصابة بالأنحرافات القوامية المختلفة .
7- نوع العمل أو المهنة :
قد يكون نوع العمل المهني الذي يزاوله الفرد ، والذي تفرضه طبيعة المهنة الخاصة به ، إلى استخدام الفرد مجموعة من العضلات فتقوي دون العضلات المقابلة ، فينتج عن ذلك أصابة الفرد بالانحراف القوامي مثل المكوجي – الساعي – عامل الآله الكاتبة .
8- الملابس :
تعوق الملابس الضيقة أجهزة الجسم الحيوية من القيام بوظائفها على خير وجه ، فالحزام الضيق يعوق حركة الحجاب الحاجز ، ويؤدي إلى عدم انتظام التنفس ، والحذاء الضيق ، والحذاء ذو الكعب العالي يؤدي إلى زيادة زاوية ميل الحوض ، وزيادة التقعر القطني ، ويتأثر بذلك شكل العمودي الفقري.
9- التعب :
سواء كان التعب عقلياَ أو جسمانياً ، فإنه يعرقل النشاط العضلي العصبي لأن العضلات المتعبة ، تكون حركتها في غير مسارها الصحيح وبالتالي قد يسبب هذا انحرافات قوامية ، كما أن ضعف العضلات يحدث تغيرات في الوضع الطبيعي للعظام على المدى الطويل فتنحرف قوامياً .
10- الممارسة الخاطئة للأنشطة الرياضية:
قد يؤثر الممارسة الخاطئة للأنشطة الرياضية ، دون الاعتماد على المدرس أو المدرب الرياضي المؤهل ، وبالتالي عدم الأستناد إلى الأسس العلمية في التدريب ، يؤدي إلى حدوث انحراف قوامي نتيجة نمو العضلات فتطول بينما تقوى وتقصر العضلات المقابلة لها . ولكي تحقق البرامج الرياضية أغراضها ، لابد من الكشف البدني والحركي على النشء منذ طفولته ، حتى تتضح مواطن القوة ، والضعف وعلى اساسها تخطيط البرامج المناسبة ، تبعاً لذلك ، مع التتبع والكشف الدوري للتأكد من فاعلية البرامج ومدى ما تحتاجه من تعديل وتدعيم للوصول إلى أفضل النتائج .
التصنيف الثاني :
1- عوامل بيئية
2- الحالة النفسية
3- الحالات المرضية
4- معوقات النمو
5- مشاكل التغذية
6- عيوب الوراثة
1- العوامل البيئية :
أن العوامل البيئية التي تؤثر على القوام تشمل ما يلي :
أ- ارتداء الأحذية والملابس والجوارب غير المناسبة للحجم .
ب- التعب الزائد نتيجة للعمل الزائد بالنسبة للأطفال والمراهقين .
ج- المقاعد والأدارج غير الصحية وغير المناسبة لحجم الأطفال .
د- استخدام الأسرة والمراتب غير الصحية .
هـ- مزاولة بعض الألعاب التي تستخدم فيها بعض الأدوات التي تؤد إلى النمو غير المنتظم وبالتالي من الممكن ان تؤثر على قوام الفرد .. مثل الدراجة التي تستخدم رجلاً واحدة والانزلاق على حذاء تزحلق واحد ، أي الألعاب التي تستخدم جانباً واحداً من الجسم .
2- الحالة النفسية :
المشاكل النفسية التي من الممكن ان تساعد على وجود انحرافات القوام هي :
أ- الغرور .
ب- الخجل والحياء .
ج- الحساسية الزائدة .
د- الضغوط النفسية .
3- الحالات المرضية :
وهذه الحالات قد تؤدي إلى انحرافات في تكوين القوام ومنها :
أ- اخطاء السمع والرؤية .
ب- حالات مختلفة تصيب الجهازين الدوري والتنفسي .
ج- مرضى السل ولين العظام .
د- ضمور العضلات الناتج عن قلة التغذية .
هـ- التهاب المفاصل والعظام .
و- سوء التغذية .
ز- الأصابة بالشلل
ح – الانزلاق الغضروفي .
4- معوقات النمو :
أ- ضعف في تكوين الهيكل العظمى وفي الجهاز العصبي .
ب- المعدل غير الطبيعي في النمو .
ج- التعب
د- ضعف الوظائف الحيوية .
هـ- العيوب الخلقية والتي تشمل البتر والعيوب الموجودة في العظام والمفاصل .
و- التشوه الخلقي في القدم .
5- مشاكل التغذية :
أ- الوزن الأقل من الطبيعي او الأكثر من الطبيعي أي النحافة الزائدة أو السمنة الزائدة .
ب- الفقر الغذائي .
6- عيوب الوراثة :عدم الاعتناء بالأم الحامل بصحتها وقوامها أو تناولها بعض العقاقير الضارة لتكوين الطبيعي للطفل .
درجات الانحرافات القوامية :
1- انحرافات قوامية من الدرجة الأولى :
وفيها يحدث التغير في الشدات العضلية ، وفي الأوضاع القوامية المعتادة ، ولا يحدث تغيير في العظام ، ويمكن معالجة الانحرافات القوامية من هذه الدرجة بالتمرينات العلاجبة وباحساس الفرد نفسه بالخطأ فيحاول اصلاحه .
2- انحرافات قوامية من الدرجة الثانية :
وفيها يكون الانقباض واضحاً في الأنسجة الرخوة ، كالعضلات والأربطة مع درجة خفيفة من التغيير العظمى ، والانحرافات القوامية من الدرجة الثانية تحتاج إلى خبير العلاج الطبيعي للتغلب عليها .
3- انحرافات قوامية من الدرجة الثالثة :
وفيها يكون التغير شديدا في العظام ، بجانب تغير العضلات والأربطة ، ومن الصعب اصلاح الحالة . وهذه الدرجة تحتاج في معظم الأوقات إلى التدخل الجراحي .. وتعطي التمرينات العلاجية لتجنب حدوث تشوهات أخرى .
الكشف عن الانحرافات القوامية :
إذا أردنا ان نكشف عن تشوهات القوام فكيف نبدأ ..
وما هي الاتجاهات التي ننظر إليها ؟ ..
بالطبع فإن الحكم على عيوب القوام والشخص مرتد ملابسه العادة لا تعطي صورة واضحة لحقيقة العيوب ،فالملابس تخفي تحتها كل شئ تقريباً . والحكم الظاهري قد لايكون مطابقاً للواقع ، ولذا لابد أن يجرد الفرد من ملابسه ، ويكتفي بشورت قصير ، وأن يكون عاري القدمين .
والأجزاء الهامة التي يجب أن نركز عليها ونكشف الأخطاء التي بها هي الآتي ذكرها :
الرأس :
1- ميل الرأس جانباً .
2- سقوط الرأس أماماً وخلفاً .
3- مدى القصر في المنطقة العنقية .
الجذع :
1- التقعر القطني .
2- الظهر المستدير .
3- الانحناء الجانبي .
الصدر :
1- الصدر المفلطح .
2- الصدر الحمامي .
3- الصدر القمعي .
الحوض :
1- ميل الحوض للأمام .
2- ميل الحوض للخلف .
3- ميل الحوض للجانب .
عظمتي اللوحتين :
1- عظمة اللوح الجانحة .
2- ميل عظمة اللوح للجانب .
3- ارتفاع عظمة اللوح لأعلى .
الكتف :
1- مندفع لأعلى .
2- استدارة الكتفين للداخل .
3- ضغط الكتفين للخارج .
المرفق :
1- زيادة في مد المفصل .
2- انثناء المفصل .
3- الثبات في وضع الكب أو البطح .
اليد :
1- اليد الساقطة .
2- يد القرد .
3- اليد المخلبية .
الركبتان :
1- اصطكاك الركبتين .
القدم :
1- القدم المفلطحة .
2- تشوه القدم مع اتجاه الأصابع لأسفل .
3- تشوه القدم مع اتجاه الأصابع لأعلى .
4- تشوه القدم مع اتجاه الأصابع للداخل .
5- تشوه القدم المنحنية للداخل ..
6- انحناء القدم للخارج .
7- القدم المخلبية .
8- انحراف ابهام القدم للوحشية .
الانحراف القوامي هو تغير في شكل عضو من اعضاء الجسم كله أو جزء منه ، وإنحرافه عن الشكل الطبيعي المسلم به تشريحياً .
أسباب الانحرافات القوامية :
التصنيف الأول :
في فترة نمو الجسم ، قد ينحرف الجهاز العضلي والعظمي ، وتبدأ نمو الأنحرافات القوامية المختلفة عادة ، في سنوات الطفولة . وتنعكس التغيرات التي تحدث في أجزاء الجسم على شكل ووظيفة باقي الأعضاء . وهناك عدة اسباب تؤثر في انحراف القوام هي:
أ) اسباب خلقية :
وتحدث نتيجة للوضع الخاطئ للجنين في رحم الأم وتعاطي الأم لبعض العقاقير أثناء الحمل أو نتيجة الحمل او نتيجة لسوء التغذية للأم ، ويبدأ تأثيرها قبل ولادة الجنين ، كما انها قد تكون نتيجة لعوامل وراثية مثل نقل صفات معينة من احد الأجيال السابقة إلى الجنين عن طريق الجينات السائدة لأحد الوالدين .
(ب) اسباب مكتسبة :
وهي كثيرة ، والتي يكون لها أثر يسئ على قوام الأطفال والمراهقين والشباب مثل :
1- العادات الخاطئة :
وتتكون عادات القوام كغيرها من العادات كالكلام أو المشي والعادة هي الوضع الآلي الذي يتميز بالتكرار في ظروف معينة ثابتة ، وتنشأ حالات الانحراف القوامي باتخاذ التلميذ وضعاً خاصاً في جلسته أو وقفته أو أثناء حمل حقيبته ، ويتكرر هذا الوضع حتى يتعود جسم التلميذ عليه ، ويرتاح اليد وقد تطول بعض العضلات ، وتقص البعض الأخر ، وبذلك يصبح القوام منحرفاً .
2- النمو السريع :
بعض أعضاء الجسم قد تنمو في فترة المراهقة أسرع من غيرها مما يترتب عنه إخفاق الفرد في الاستعمال غير الصحيح لأجزاء الجسم ، وعدم اعتدال قوامه .
3- الأصابة :
إصابة عظمة أو عضلة أو رباط تعمل عل أختلال في إتزان الجسم ، وإذا استمرت الأصابة طويلاً فإن الجسم يتخذ وضعاً خاصاً يرتاح عليه ، وأيضاً عند إصابة بعض الحواس كالسمع أو البصر ، فيضطرد الفرد إلى اتخاذ وشع معين يخفف عنه العبء الملقى علي العينين أثناء القراءة ، وبالتالي يؤدي إلى حدوث إنحراف .
4- المرض :
أن الأمراض التي تصيب العظام والعضلات أو الأمراض التي تجعل المفاصل تفقد مرونتها وبسهولة حركتها تؤثر في القوام مثل الكساح ومرض لين العظام لأنها تضعف العضلات وتجعلها غير قادرة على القيام بوظائفها مما يضعفها ويسبب ذلك إلى حدوث إنحرافه .
5- سوء التغذية :
يؤثر سوء التغذية على عضلات الجسم فنجدها تفقد قوتها وبالتالي لا يتمكن الفرد من أن ينتصب معتدلاً ويصاب الجسم بالضعف والهزال ، وكذلك إذا زادت التغذية في كميتها فإنها تؤدي إلى السمنة الزائدة ، وقد تتأثر العظام فلا تتحمل ثقل الجسم ، فيحدث انحراف تفلطح القدمين .
6- الضعف العضلي العصبي :
سلامة الجهازين العضلي والعصبي ، يساعدان الفرد على الاحتفاظ بالقامة المعتدلة وأي أصابة فيهما تؤدي إلى الإصابة بالأنحرافات القوامية المختلفة .
7- نوع العمل أو المهنة :
قد يكون نوع العمل المهني الذي يزاوله الفرد ، والذي تفرضه طبيعة المهنة الخاصة به ، إلى استخدام الفرد مجموعة من العضلات فتقوي دون العضلات المقابلة ، فينتج عن ذلك أصابة الفرد بالانحراف القوامي مثل المكوجي – الساعي – عامل الآله الكاتبة .
8- الملابس :
تعوق الملابس الضيقة أجهزة الجسم الحيوية من القيام بوظائفها على خير وجه ، فالحزام الضيق يعوق حركة الحجاب الحاجز ، ويؤدي إلى عدم انتظام التنفس ، والحذاء الضيق ، والحذاء ذو الكعب العالي يؤدي إلى زيادة زاوية ميل الحوض ، وزيادة التقعر القطني ، ويتأثر بذلك شكل العمودي الفقري.
9- التعب :
سواء كان التعب عقلياَ أو جسمانياً ، فإنه يعرقل النشاط العضلي العصبي لأن العضلات المتعبة ، تكون حركتها في غير مسارها الصحيح وبالتالي قد يسبب هذا انحرافات قوامية ، كما أن ضعف العضلات يحدث تغيرات في الوضع الطبيعي للعظام على المدى الطويل فتنحرف قوامياً .
10- الممارسة الخاطئة للأنشطة الرياضية:
قد يؤثر الممارسة الخاطئة للأنشطة الرياضية ، دون الاعتماد على المدرس أو المدرب الرياضي المؤهل ، وبالتالي عدم الأستناد إلى الأسس العلمية في التدريب ، يؤدي إلى حدوث انحراف قوامي نتيجة نمو العضلات فتطول بينما تقوى وتقصر العضلات المقابلة لها . ولكي تحقق البرامج الرياضية أغراضها ، لابد من الكشف البدني والحركي على النشء منذ طفولته ، حتى تتضح مواطن القوة ، والضعف وعلى اساسها تخطيط البرامج المناسبة ، تبعاً لذلك ، مع التتبع والكشف الدوري للتأكد من فاعلية البرامج ومدى ما تحتاجه من تعديل وتدعيم للوصول إلى أفضل النتائج .
التصنيف الثاني :
1- عوامل بيئية
2- الحالة النفسية
3- الحالات المرضية
4- معوقات النمو
5- مشاكل التغذية
6- عيوب الوراثة
1- العوامل البيئية :
أن العوامل البيئية التي تؤثر على القوام تشمل ما يلي :
أ- ارتداء الأحذية والملابس والجوارب غير المناسبة للحجم .
ب- التعب الزائد نتيجة للعمل الزائد بالنسبة للأطفال والمراهقين .
ج- المقاعد والأدارج غير الصحية وغير المناسبة لحجم الأطفال .
د- استخدام الأسرة والمراتب غير الصحية .
هـ- مزاولة بعض الألعاب التي تستخدم فيها بعض الأدوات التي تؤد إلى النمو غير المنتظم وبالتالي من الممكن ان تؤثر على قوام الفرد .. مثل الدراجة التي تستخدم رجلاً واحدة والانزلاق على حذاء تزحلق واحد ، أي الألعاب التي تستخدم جانباً واحداً من الجسم .
2- الحالة النفسية :
المشاكل النفسية التي من الممكن ان تساعد على وجود انحرافات القوام هي :
أ- الغرور .
ب- الخجل والحياء .
ج- الحساسية الزائدة .
د- الضغوط النفسية .
3- الحالات المرضية :
وهذه الحالات قد تؤدي إلى انحرافات في تكوين القوام ومنها :
أ- اخطاء السمع والرؤية .
ب- حالات مختلفة تصيب الجهازين الدوري والتنفسي .
ج- مرضى السل ولين العظام .
د- ضمور العضلات الناتج عن قلة التغذية .
هـ- التهاب المفاصل والعظام .
و- سوء التغذية .
ز- الأصابة بالشلل
ح – الانزلاق الغضروفي .
4- معوقات النمو :
أ- ضعف في تكوين الهيكل العظمى وفي الجهاز العصبي .
ب- المعدل غير الطبيعي في النمو .
ج- التعب
د- ضعف الوظائف الحيوية .
هـ- العيوب الخلقية والتي تشمل البتر والعيوب الموجودة في العظام والمفاصل .
و- التشوه الخلقي في القدم .
5- مشاكل التغذية :
أ- الوزن الأقل من الطبيعي او الأكثر من الطبيعي أي النحافة الزائدة أو السمنة الزائدة .
ب- الفقر الغذائي .
6- عيوب الوراثة :عدم الاعتناء بالأم الحامل بصحتها وقوامها أو تناولها بعض العقاقير الضارة لتكوين الطبيعي للطفل .
درجات الانحرافات القوامية :
1- انحرافات قوامية من الدرجة الأولى :
وفيها يحدث التغير في الشدات العضلية ، وفي الأوضاع القوامية المعتادة ، ولا يحدث تغيير في العظام ، ويمكن معالجة الانحرافات القوامية من هذه الدرجة بالتمرينات العلاجبة وباحساس الفرد نفسه بالخطأ فيحاول اصلاحه .
2- انحرافات قوامية من الدرجة الثانية :
وفيها يكون الانقباض واضحاً في الأنسجة الرخوة ، كالعضلات والأربطة مع درجة خفيفة من التغيير العظمى ، والانحرافات القوامية من الدرجة الثانية تحتاج إلى خبير العلاج الطبيعي للتغلب عليها .
3- انحرافات قوامية من الدرجة الثالثة :
وفيها يكون التغير شديدا في العظام ، بجانب تغير العضلات والأربطة ، ومن الصعب اصلاح الحالة . وهذه الدرجة تحتاج في معظم الأوقات إلى التدخل الجراحي .. وتعطي التمرينات العلاجية لتجنب حدوث تشوهات أخرى .
الكشف عن الانحرافات القوامية :
إذا أردنا ان نكشف عن تشوهات القوام فكيف نبدأ ..
وما هي الاتجاهات التي ننظر إليها ؟ ..
بالطبع فإن الحكم على عيوب القوام والشخص مرتد ملابسه العادة لا تعطي صورة واضحة لحقيقة العيوب ،فالملابس تخفي تحتها كل شئ تقريباً . والحكم الظاهري قد لايكون مطابقاً للواقع ، ولذا لابد أن يجرد الفرد من ملابسه ، ويكتفي بشورت قصير ، وأن يكون عاري القدمين .
والأجزاء الهامة التي يجب أن نركز عليها ونكشف الأخطاء التي بها هي الآتي ذكرها :
الرأس :
1- ميل الرأس جانباً .
2- سقوط الرأس أماماً وخلفاً .
3- مدى القصر في المنطقة العنقية .
الجذع :
1- التقعر القطني .
2- الظهر المستدير .
3- الانحناء الجانبي .
الصدر :
1- الصدر المفلطح .
2- الصدر الحمامي .
3- الصدر القمعي .
الحوض :
1- ميل الحوض للأمام .
2- ميل الحوض للخلف .
3- ميل الحوض للجانب .
عظمتي اللوحتين :
1- عظمة اللوح الجانحة .
2- ميل عظمة اللوح للجانب .
3- ارتفاع عظمة اللوح لأعلى .
الكتف :
1- مندفع لأعلى .
2- استدارة الكتفين للداخل .
3- ضغط الكتفين للخارج .
المرفق :
1- زيادة في مد المفصل .
2- انثناء المفصل .
3- الثبات في وضع الكب أو البطح .
اليد :
1- اليد الساقطة .
2- يد القرد .
3- اليد المخلبية .
الركبتان :
1- اصطكاك الركبتين .
القدم :
1- القدم المفلطحة .
2- تشوه القدم مع اتجاه الأصابع لأسفل .
3- تشوه القدم مع اتجاه الأصابع لأعلى .
4- تشوه القدم مع اتجاه الأصابع للداخل .
5- تشوه القدم المنحنية للداخل ..
6- انحناء القدم للخارج .
7- القدم المخلبية .
8- انحراف ابهام القدم للوحشية .
السبت يناير 28, 2023 10:38 pm من طرف الدكتورة لمياء الديوان
» Building aTactical Knowledge Scale of Women's Futsal
السبت يناير 28, 2023 10:35 pm من طرف الدكتورة لمياء الديوان
» الحقيبة التعليمية بأسلوب التنافس الذاتي وأثرها في تعلم الأداء المهاري وإنجاز رمي القرص للطالبات
السبت يناير 28, 2023 10:18 pm من طرف الدكتورة لمياء الديوان
» The educational bag by the method of self-competition and its impact on learning skill performance And the achievement of discus throwing for female students
السبت يناير 28, 2023 10:10 pm من طرف الدكتورة لمياء الديوان
» مشاركة الدكتورة لمياء الديوان في تكريم المخترعين المشاركين في معرض كلية الكوت الجامعة (42) بالتعاون مع المركز الدولي الفرنسي .
الجمعة مايو 13, 2022 5:33 am من طرف الدكتورة لمياء الديوان
» السوسيومترية
الخميس فبراير 17, 2022 2:07 am من طرف ahcene
» ابحاث البروفيسوره لمياء حسن الديوان مع روابطها في المجلات منذ عام 2005-2021
الثلاثاء فبراير 15, 2022 2:07 am من طرف الدكتورة لمياء الديوان
» قناتي على اليوتيوب تابعوها
الثلاثاء فبراير 15, 2022 1:37 am من طرف الدكتورة لمياء الديوان
» حادث سقوط الباب الحديدي لبيت د لمياء الديوان عليها
الثلاثاء فبراير 15, 2022 12:48 am من طرف الدكتورة لمياء الديوان
» اختبارات للقوة العضلية
الثلاثاء ديسمبر 07, 2021 3:09 am من طرف houwirou
» الاختبارات والقياسات الفسيولوجية للجهاز القلبي التنفسي :
الثلاثاء ديسمبر 07, 2021 2:52 am من طرف houwirou
» اختبار التنظيم الإدراكي وتركيز الانتباه
الثلاثاء ديسمبر 07, 2021 2:50 am من طرف houwirou
» مصطلحات في الاختبارات والقياس
الثلاثاء ديسمبر 07, 2021 2:46 am من طرف houwirou
» ما هي بطارية الاختبارات البدنية وكيف يتم تصميمها؟
الثلاثاء ديسمبر 07, 2021 2:44 am من طرف houwirou
» مفهوم التقويم وأساليبه
الثلاثاء ديسمبر 07, 2021 2:32 am من طرف houwirou