أثر استعمال أساليب علاجية في تنمية التفكير الاستدلالي والاتجاه نحو مادة التاريخ لطالبات الصف الثالث في معهد أعداد المعلمات
أطروحة مقدمة
إلى مجلس كلية التربية – ابن رشد – في جامعة بغداد وهي جزء من متطلبات نيل درجة دكتوراه فلسفة في
طرائق تدريس التاريخ
من قبل
بشائر مولود توفيق
بأشراف
الأستاذ المساعد الدكتورة
هناء خضير الشـمري
1428 هــ 2007م
أثــر استعمال أساليب علاجية في تنمية التفكير الاستدلالي والاتجاه نحو مادة التاريخ لطالبات الصف الثالث في معهد أعداد المعلمات
ملخص الأطروحة :
يعد العلم نشاطاً متميزاً إنسانيا وأسلوبا للبحث والتفكير فهو جسم منظم من المعرفة العلمية يتضمن الحقائق والمفاهيم والمبادئ والنظريات العلمية
وترتبط المعرفة العلمية ارتباطا وثيقاً بعملية التفكير فالحصول عليها وإيضاح طبيعتها يحتاجان الى مهارات وعمليات فكرية وأساليب بحث علمية منظمة .
وبهذا تكون المعرفة التاريخية غاية ووسيلة في آن واحد اذ أن اكتسابها وتوظيفها في حياة الطلبة يمكنهم من التكيف مع ظروف المجتمع الذي يتميز اليوم بالانفجار المعرفي والثورة المعلوماتية والتطلعات الاجتماعية سريعة التغير التي شهدها هذا العصر والتي عجلت بهذا التغير ففي المجتمع المعقد تظهر الحاجة إلى التفكير بطرائق جديدة وأساليب تدريسية تتلاءم وحركة التقدم .
يكاد يتفق الكثير من التربويين أن هناك قصوراً حول مسالة مهمة هي صعوبة تغيير أسلوب تفكير الطلبة وتدني قدراتهم التفكيرية مما دفع فريقاً إلى القول أن الطلبة لا يستعملون عقولهم في التفكير وهذه المشكلة التعليمية لم تحدد بمدارسنا وحدها إذ تكاد تكون مشكلة عالمية وأن تفاوتت في الحجم والعمق . ولهذا أصبحت الحاجة ملحة إلى أعادة النظر في أصلاح التعليم جذرياً فأنشأت مؤسسات هدفها تنمية التفكير وتطويره لدى الطلبة وتعليم أساليب جديدة في التفكير وإكسابهم مهاراته بطريقة علمية مباشرة مبنية على مجموعة من المبادئ التي تنطبق كل لحظة من دون الشعور بها شعوراً واعياً إذ يمكن أن يساعد في تحقيق التوازن المطلوب للمتعلم ، وبما يسمح بنمو شخصيته من حيث حاجاته الجسمية والنفسية والفكرية والعلمية في الحاضر والمستقبل
تواجه في وقتنا الحاضر مادة التاريخ بتدريسها مشكلات أسهمت طبيعة المادة وطرائق التدريس وأساليب التقويم المتبعة في أبرازها مما أدى الى توجه معظم الطلبة الى حفظ المعلومات والحقائق التاريخية بدون استعمال عقولهم في التفكير واعتمادهم على الحفظ والتلقين
ومن هنا اتجهت التربية في العصر الحديث إلى استعمال طرائق واستراتيجيات تواجه تلك المشكلات وتوفر فرصاً للمتعلمين على وفق سرعتهم وقدراتهم ويكون فيها تفاعل الطلبة ايجابياً ولا سيما في حقول الدراسات الاجتماعية وبخاصة مادة التاريخ والتي تعد مادة حيوية هادفة ومؤثرة في تنمية قدرات الطلبة واتجاهاتهم نحو مهارات التفكير الاستدلالي وذلك بتوجيههم وإرشادهم بأسلوب علمي ومن استراتيجيات التي اكدت الكثير من البحوث والدراسات العربية والأجنبية فاعليتها في تحصيل الطلبة واحتفاظهم بالمادة الدراسية " إستراتيجية إتقان التعلم " اذ توفر للمدرسين العديد من الأساليب العلاجية للطالبات الضعيفات غير المتمكنات وتعطي تعزيزاً وتوضيحاً للمفاهيم والمبادئ الأساسية كما أنها تساعد على استدعاء المعلومات التي تعرضوا لها ولتكون حلاً لمشكلة استظهار الطلبة للمعلومات التاريخية وحفظها دون استيعاب وتميز وقدرة على التطبيق لضعف احتفاظهم بها .
أظهرت البحوث والدراسات الاجتماعية اهتماماً كبيراً بالتفكير بمختلف أنواعه ومنها التفكير الاستدلالي الذي يسهم إسهاما فاعلاً في بناء المجتمع .
أن تنمية قدرات الطلبة العقلية يعد ضرورة اجتماعية تفرضها مطالب المجتمع في التي تؤدي بدورها إلى مواكبة روح العصر وهي بحاجة إلى تهيئة الخبرات والأنشطة التي تنسجم ومراحل التفكير المختلفة لديهم لأنها ليست عملية سهلة تقوم بها التربية كيفما أتفق .
لقد اختارت الباحثة الصف الثالث بمعهد أعداد المعلمات لأن طالباتها يمثلون مستوى مناسب من حيث العمر والنضج العقلي مما يجعلهن أكثر دراية بأهمية التاريخ في بناء مستقبلهن
كما أن هذه المرحلة تمثل مرحلة تكون شخصية الطالبة وصقلها فهي بحاجة إلى القدرة على التفكير المنطقي الصحيح والسليم لكي يكونن قادراتن على الإسهام في بناء مستقبل بلادهن
لقد استعملت الباحثة ثلاث أساليب علاجية لإتقان التعلم وهي (حصص التقوية ، أعادة التدريس ، الواجبات البيتية ) . لذا رمى البحث الحالي التعرف على اثر استعمال أساليب علاجية في تنمية التفكير الاستدلالي والاتجاه نحو مادة التاريخ لطالبات الصف الثالث بمعهد أعداد المعلمات
هدف البحث
التعرف على اثر استعمال أساليب علاجية في تنمية التفكير الاستدلالي والاتجاه نحو مادة التاريخ لطالبات الصف الثالث بمعهد أعداد المعلمات ولتحقيق هدف البحث وضعت الباحثة الفرضيات الآتية :
1. لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (0.05) في متوسط درجات اختبار التفكير الاستدلالي للصف الثالث معهد أعداد المعلمات في مــادة التاريخ بين المجموعة التجريبية الأولى ( حصص التقوية) والمجموعة الضابطة .
2. لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (0.05) في متوسط درجات اختبار التفكير الاستدلالي للصف الثالث معهد إعداد المعلمات في مادة التــــاريخ بــــين المجموعة التجريبية الثانية ( أعادة التدريس ) والمجموعة الضابطة .
3. لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (0.05) في متوسط درجات اختبار التفكير الاستدلالي للصف الثـــالث معــهد إعــــداد المــعلمات في مـادة التـاريخ بـين المجموعة التجريبية الثالثة ( الواجبات البيتية ) والمجموعة الضابطة .
4. لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (0.05) في متوسط درجات اختبار التفكير الاستدلالي للصف الثالث معهــد إعداد المعـلمات في مادة التاريخ بين المجموعة التجريبية الأولى ( حصص التقوية) والمجموعة التجريبية الثانية ( إعادة التدريس ) .
5. لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (0.05) في متوسط درجات اختبار التفكير الاستدلالي للصف الثالث معهد إعداد المعلمات في مادة التاريخ بـين المجموعة التجريبية الأولـى( حصص التقوية) والمجموعة التجريبية الثالثة ( الواجبات البيتية ) .
6. لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (0.05) في متوسط درجات اختبار التفكير الاستدلالي للصف الثالث معــهد إعداد المعلمات في مادة التاريخ بين المجموعة التجريبية الثانية ( إعادة التدريس ) والمجموعة التجريبية الثالثة ( الواجبات البيتية ).
7. لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (0.05) في متوسط درجات اتجاه طالبات الصف الثالث في معهد أعداد المعلمات نحو مادة التاريخ بين المجموعة التجريبية الأولى ( حصص التقوية) والمجموعة الضابطة .
8. لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (0.05) في متوسط درجات اتجاه طالبات الصف الثالث في معهد أعداد المعلمات نحو مـــادة التاريخ بين المجموعة التجريبية الثـــانية ( إعادة التدريس) والمجموعة الضابطة .
9. لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (0.05) في متوسط درجات اتجاه طالبات الصف الثالث في معهد أعداد المعلمات نحو مادة التاريخ بين المجموعة التجريبية الثانية ( أعادة التدريس) والمجموعة الضابطة
10. لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مـستوى (0.05) في مـتوسط درجات اتجاه طالبات الصف الثالث في معهد إعـــداد المعلمات نحــو مادة الــتاريخ بــين المـجموعة التجريبية الأولى ( حصص التقوية) والمجموعة التجريبية الثانية ( أعادة التدريس) .
11. . لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (0.05) في متوسط درجات اتجاه طالبات الصف الثالث في معهد أعداد المعلمات نحو مادة التاريخ بين المجموعـــة التجـريبية الاولى ( حصص التقوية) والمجموعة الثالثة ( الواجبات البيتية) .
12. لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (0.05) في متوسط درجات اتجاه طالبات الصف الثالث في معهد أعـــداد المعــلمات نحو مادة التاريخ بين المجموعة التجريبية الثانية ( أعادة التدريس) والمجموعة الثالثة ( الواجبات البيتية) .
حدود البحث :
يقتصر البحث الحالي على
يقتصر البحث الحالي على :
Gاستعمال ثلاثة أساليب علاجية وهي: حصص التقوية ، إعادة التدريس ، الواجبات البيتية
Gمعاهد إعداد المعلمات في بغداد
G طالبات الصف الثالث بمعهد إعداد المعلمات بغداد / الرصافة .
Gتدريس كتاب مادة التاريخ المقرر للصف الثالث بمعهد إعداد المعلمات.
Gمدة التجربة عام دراسي كامل 2005/2006.
أدوات البحث
1. اختارت الباحثة واحداً من التصاميم ذات الضبط الجزئي ذا الاختبار ألبعدي لمتغيرات التفكير الاستدلالي والاتجاه .
2. تم اختيار معهد أعداد المعلمات الرصافة / المستنصرية قصدياً ، ثم اختيرت عشوائياً أربع شعب لتمثيل عينة البحث .
3.بلغت العينة ( 124 ) طالبة بواقع ( 30 ) للمجموعة التجريبية الأولى (30) للمجموعة التجريبية الثانية و ( 32 ) للمجموعة التجريبية الثالثة و ( 32 ) للمجموعة الضابطة .
4.كوفىء بين طالبات مجموعات البحث الأربع إحصائيا باستعمال تحليل التباين الأحادي في متغيرات ( الذكاء ، المعلومات السابقة ، الاختبار القبلي للتفكير الاستدلالي ، ( صورة أ ) التحصيل السابق ، مقياس الاتجاه للمادة ( صورة ا ) . ولم تكن هناك فرق ذو دلالة إحصائية بين مجموعات البحث الأربع في جميع المتغير المذكورة .
5. تم أعداد اختبارات تكوينية خمسة ، ومعالجات تصحيحية لكل وحدة دراسية .
6.أعدت الباحثة اختباراً بعدياً للتفكير الاستدلالي ( صورة ب ) وتم أيجاد صدق الاختبار وتحليل فقراته واستخراج مستوى الصعوبة والقوة التميزية لكل فقرة ثم حساب ثبات الاختبار بطريقة أعادة الاختبار .
7.أعدت الباحثة مقياس للاتجاه بعدياً ( صورة ب ) وتم أيجاد صدق الاختبار وتحليل فقراته واستخراج مستوى الصعوبة والقوة التميزية لكل فقرة ثم حساب ثبات الاختبار بطريقة أعادة المقياس .
8. استمرت مدة التجربة عاماً دراسياً كاملاً 2005 / 2006 وقد قامت الباحثة بتدريس المجموعات الأربع بنفسها .
وفي نهاية التجربة طبقت الباحثة اختبار التفكير الاستدلالي ألبعدي بصورة ب ومقياس الاتجاه ألبعدي ( صورة ب ) .
باستخدام تحليل التباين لدرجات المجموعات الأربع تبين وجود فرق ذو دلالة إحصائية في متغيرات التفكير الاستدلالي والاتجاه نحو مادة التاريخ ولمعرفة هذه الفروق استخدمت الباحثة طريقة شيفيه للمقارنة .
وأظهرت النتائج ما يأتي
1. تفوق طالبات المجموعة التجريبية الأولى في التفكير الاستدلالي التي استعمل معها أسلوب حصص التقوية على طالــبات المجموعة الضابطة التي درست باستعــمال الطريقة التقليدية ( الاعتيادية) .
2 . تفوق طالبات المجموعة التجريبية الثانية في التفكير الاستدلالي التي استعمل معها أسلوب أعادة التدريس على طالبات المجموعة الضابطة التي درست باستعمال الطريقة التقلـــــيدية ( الاعتيادية) .
3 . تفوق طالبات المجموعة التجريبية الثالثة في التفكير الاستدلالي التي استعمل معها أسلوب الواجبات البيتية على طالبــات الـمجموعة الضابطة التــــي درست باستعمال الطريقة التقليدية ( الاعتيادية) .
4. وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (0.05) في متوسط درجات اختبار التفكير الاستدلالي للصف الثالث معهــد إعداد المعـلمات في مادة التاريخ بين المجموعة التجريبية الأولى ( حصص التقوية) والمجموعة التجريبية الثانية ( إعادة التدريس ) .
5. وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (0.05) في متوسط درجات اختبار التفكير الاستدلالي للصف الثالث معهد إعداد المعلمات في مادة التاريخ بـين المجموعة التجريبية الأولـى( حصص التقوية) والمجموعة التجريبية الثالثة ( الواجبات البيتية ) .
6. وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (0.05) في متوسط درجات اختبار التفكير الاستدلالي للصف الثالث معــهد إعداد المعلمات في مادة التاريخ بين المجموعة التجريبية الثانية ( إعادة التدريس ) والمجموعة التجريبية الثالثة ( الواجبات البيتية ).
7. تفوق طالبات المجموعة التجريبية الأولى في مقياس الاتجاه نحو المادة التي استعمل معها أسلوب حصص التقوية على طالبات المجموعة الضابطة التي درست باستعمال الطريقة التقليدية ( الاعتيادية) .
8. تفوق طالبات المجموعة التجريبية الثانية في مقياس الاتجاه نحو المادة التي استعمل معها أسلوب أعادة التدريس على طالبات المجموعة الضابطة التي درست باستـعمال الطريقة التقليدية ( الاعتيادية) .
9. تفوق طالبات المجموعة التجريبية الثالثة في مقياس الاتجاه نحو المادة التي استعمل معها أسلوب الواجبات البيتية على طـالبات المجـموعة الضـابطة التي درست باستعمال الطريقة التقليدية ( الاعتيادية) .
10. لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مـستوى (0.05) في مـتوسط درجات اتجاه طالبات الصف الثالث في معهد أعـــداد المعلمات نحــو مادة الــتاريخ بــين المـجموعة التجريبية الأولى ( حصص التقوية) والمجموعة التجريبية الثانية ( أعادة التدريس)
11. لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (0.05) في متوسط درجات اتجاه طالبات الصف الثالث في معهد أعداد المعلمات نحو مادة التاريخ بين المجموعة التجريبـــية الاولى ( حصص التقوية) والمجموعة الثالثة ( الواجبات البيتية) .
12. لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (0.05) في متوسط درجات اتجاه طالبات الصف الثالث في معهد أعداد المعلمات نحو مادة التاريخ بين المجموعة التجريبية الثانية ( أعادة التدريس) والمجموعة الثالثة ( الواجبات البيتية) .
أوصت الباحثة بــعدد من التوصيات ومنها ـ
1.استعمال أسلوب حصص التقوية ، وإعادة التدريس ، والواجبات البيتية لإتقان التعلم في الصف الثالث بمعهد إعداد المعلمات لها فوائد جمة في تنمية التفكير الاستدلالي وتنظيم المادة العلمية ومعرفة أسس تدريس المادة وخصائصها ومميزاتها مما يسهل فهم المادة للطالبات واكتساب المفاهيم الجديدة للوحدة الدراسية .
2. تضمين الكتب المقررة لغة التفكير وأسئلة مثالية من اجل تطوير النمو ومهارات الاستدلال والاستنتاج لدى الطالبات .
3. ضرورة تبني تنمية التفكير الاستدلالي لتنمية القدرات العقلية في مختلف مراحل التعليم ليشمل المناهج وأساليب التعليم .
اقترحت الباحثة :
1. إجراء دراسة مماثلة لهذه الدراسة وملاحظة إثرها في تنمية مهارات التفكير العلمي
2. إجراء دراسة تتناول اثر أساليب علاجية أخرى في تنمية التفكير الاستدلالي
3. أجراء دراسة مماثلة للدراسة الحالية على الذكور ( الطلاب) .
السبت يناير 28, 2023 10:38 pm من طرف الدكتورة لمياء الديوان
» Building aTactical Knowledge Scale of Women's Futsal
السبت يناير 28, 2023 10:35 pm من طرف الدكتورة لمياء الديوان
» الحقيبة التعليمية بأسلوب التنافس الذاتي وأثرها في تعلم الأداء المهاري وإنجاز رمي القرص للطالبات
السبت يناير 28, 2023 10:18 pm من طرف الدكتورة لمياء الديوان
» The educational bag by the method of self-competition and its impact on learning skill performance And the achievement of discus throwing for female students
السبت يناير 28, 2023 10:10 pm من طرف الدكتورة لمياء الديوان
» مشاركة الدكتورة لمياء الديوان في تكريم المخترعين المشاركين في معرض كلية الكوت الجامعة (42) بالتعاون مع المركز الدولي الفرنسي .
الجمعة مايو 13, 2022 5:33 am من طرف الدكتورة لمياء الديوان
» السوسيومترية
الخميس فبراير 17, 2022 2:07 am من طرف ahcene
» ابحاث البروفيسوره لمياء حسن الديوان مع روابطها في المجلات منذ عام 2005-2021
الثلاثاء فبراير 15, 2022 2:07 am من طرف الدكتورة لمياء الديوان
» قناتي على اليوتيوب تابعوها
الثلاثاء فبراير 15, 2022 1:37 am من طرف الدكتورة لمياء الديوان
» حادث سقوط الباب الحديدي لبيت د لمياء الديوان عليها
الثلاثاء فبراير 15, 2022 12:48 am من طرف الدكتورة لمياء الديوان
» اختبارات للقوة العضلية
الثلاثاء ديسمبر 07, 2021 3:09 am من طرف houwirou
» الاختبارات والقياسات الفسيولوجية للجهاز القلبي التنفسي :
الثلاثاء ديسمبر 07, 2021 2:52 am من طرف houwirou
» اختبار التنظيم الإدراكي وتركيز الانتباه
الثلاثاء ديسمبر 07, 2021 2:50 am من طرف houwirou
» مصطلحات في الاختبارات والقياس
الثلاثاء ديسمبر 07, 2021 2:46 am من طرف houwirou
» ما هي بطارية الاختبارات البدنية وكيف يتم تصميمها؟
الثلاثاء ديسمبر 07, 2021 2:44 am من طرف houwirou
» مفهوم التقويم وأساليبه
الثلاثاء ديسمبر 07, 2021 2:32 am من طرف houwirou