قياس معوقات عدم تولي الكفاءات النسوية للإدارة الرياضية
منشور في مجلة دراسات وبحوث التربية الرياضية / البصرة( العدد23)لسنة 2008
بحث وصفي
على تدريسيات كليات التربية الرياضية في العراق
أ.د لمياء حسن الديوان م.د قصي فوزي خلف م.م سعد لايذ عبد الكريم
2008 م
1- العريف بالبحث
1-1 المقدمة وأهمية البحث
يعد المجال الإداري من المجالات المهمة لما يحتويه من عناصر إدارية عند التقيد بها وتطبيقها بما يخدم العملية الإدارية والتي تأخذ مجالا واسعا في الحياة اليومية وعلى مختلف الأصعدة والمستويات ومنها الاقتصادية والثقافية والسياسية والاجتماعية والرياضية والعلمية ولذلك فان لهذا المجال الشرائح التي تمثله لما لها من دور فاعل في المجتمع وذلك لازالت العقبات والمعوقات وتحقيق الأهداف المرسومة ولأي مستوى من المستويات الحياتية .
ويعد علم الإدارة من العلوم المهمة التي تدخل في المجال الرياضي لارتباطه الوثيق وتداخلات العمل الرياضي في هذا العلم المهم ولذلك لمتابعته نجيات الجانب الرياضي من خلال المؤسسات والاتحادات والأندية لان العمل الإداري عبارة عن ممارسة مجموعة من الإفراد العمل الإداري والقيادي ومن هذه النخبة هي المرأة ومدى مساهمتها الفعالة في مجال الإدارة ولما كان لواقع المرأة الرياضية من اثأر واضحة في المجال الرياضي ومن خلال ترابط السلسلة المتماسكة ((المدرب –اللاعب-الحكم –الإداري ))ولأهمية العمل الإداري بالنسبة للجانب النسوي من خلال التخطيط والتنظيم والتوجيه واتخاذ القرار فلذالك توجد ضرورة لمساهمة المرأة العراقية في المجال الرياضي في الوقت الحاضر ويعد ذلك عنصر فاعلا في إنجاح جميع الأنشطة الرياضية وذلك من لتحقيق الانجازات الرياضية من خلال إعداد النساء لإدارة الفرق والأندية وإدخالها من خلال هذا المعترك كإداريات ومدربات وذلك بالاعتماد على المعارف والمعلومات التي يحصلن عليها وتطبيقها عمليا في هذا الجانب وتكمن أهمية البحث في الكشف عن دور المرأه في الإدارة والتدريب فمن خلال عملها في المجال الرياضي ويعني هذا التعرف على المعوقات والعقبات التي تحول دون توليها مهام الإدارة والتدريب في النشاط الرياضي والمؤسسات الرياضية
1-2 مشكلة البحث
ان نظرة المجتمع والتقاليد السائدة أظهرت ضعف في تولي المرأة المناصب الإدارية خاصة في المجال الرياضي والتي حالت دون مساهمتها كعنصر فعال في المجتمع . وهذا يؤثر حتما وبصورة سلبية على التطور الاجتماعي والرياضي والعلمي كما يجعل المرأة الرياضية تتردد في الدخول في ممارسة عملية اللادارة والتدريب رغم اشتراكها بجوانب عديدة في حياة المجتمع وبجانب الرجل ومن هنا تأتي مشكلة البحث التي دفعت الباحثون الى قياس العقبات التي تحول إمام تولي المرأة المهام الإدارية وخاصة التدريسيات
1-3 أهداف البحث
1- التعرف على أهم العقبات التي تواجه التدريسيات في تولي مهام الإدارة والتدريب في التربية الرياضية.
2- التعرف على الفقرات ذات التأثير العالي والفقرات ذات التأثير الضعيف في المحاور قيد الدراسة.
1-4 مجالات البحث
1-4-1 المجال البشري :-تدريسيات كليات التربية الرياضية في العراق
1 -4-2 المجال المكاني:- مواقع عمل إفراد العينة في كليات التربية الرياضية في القطر العراقي .
1-4-3 الفترة من 1/3/2008 لغاية 1/5/2008
2- الدراسات النظرية
2-1 ما هي الإدارة الرياضية
إن الإدارة الرياضية من أهم العناصر في تحقيق النجاحات والفوز ، ولعل ماكتب فيها من إختلاف في وجهات نظر الكتاب ،جاء ليفسر مدى حاجة أي مؤسسة رياضية إلى إدارة رياضية تمتاز بالفكر الإداري الجيد والتخطيط المستقبلي للفريق ، وتباين نظرية الإدارة الرياضية في هذا المجال ،وظهور مدارس للفكر الإداري الرياضي .
ان إدارة الأندية الرياضية وقيادة الفرق الرياضية عند تدريبها فن قائم بذاته .. لأنك تتعامل مع عدة ألعاب ومستويات ..ويكون تحت إدارتك كثير من اللاعبين في شتى الألعاب وفي شتى الأعمار .. ومن يديرها يجب أن تكون لديه خبرة كافية في كيفية التعامل مع هؤلاء وكيفية تسيير ألامور ولابد من أن نتعلم الإدارة في المجال الرياضي لزيادة مهاراتك وتعزيز قيمة التطوير الذاتي لديك ومن المؤكد أنك ستطبق أصول الإدارة في عملك وفي حياتك الخاصة أيضا. لكن تطبيقها يعتمد على ما تقوم بعمله. فعندما تعمل مع موارد محددة ومعروفة يمكنك استخدام الوظائف الخمسة للإدارة. أما في حالات أخرى فقد تستخدم وظيفتين أو ثلاثة فقط.( 14:22)
2-1-1 وظائف الادارة الرياضية
للادارة الرياضية وظائف وسنشرح كل وظيفة من هذه الوظائف بشكل مبسط، فهذا يساعد على فهم ما هي الإدارة وكيف يمكنك تطبيقها في الحياة وفي المهنة :
اولا : التخطيط الرياضي : هذه الوظيفة الإدارية تهتم بتوقع المستقبل وتحديد أفضل السبل لإنجاز الأهداف التنظيمية.
ثانيا : التنظيم الرياضي : يعرف التنظيم الرياضي على أنه الوظيفة الإدارية التي تمزج الموارد البشرية والمادية من خلال تصميم هيكل أساسي للمهام والصلاحيات.
التوظيف الرياضي : يهتم باختيار وتعيين وتدريب ووضع الشخص المناسب في المكان المناسب في المنظمة.
ثالثا :التوجيه الرياضي : إرشاد وتحفيز الموظفين باتجاه أهداف المنظمة.( 8:22)
الرقابة الرياضية : الوظيفة الإدارية الأخيرة هي مراقبة أداء المنظمة وتحديد ما إذا كانت حققت أهدافها أم لا.
رابعاً: الرقابة والتقويم:-
الرقابة تعني التأكد من أن التنفيذ تم طبقاً لما خطط له. والتقويم عبارة عن عملية اكتشاف الأسباب الحقيقية للانحراف وتصحيحها بما يتناسب مع هذه الأهداف ومتابعة الإجراءات التصحيحية، بحيث لا تتكرر الانحرافات والأخطاء
وهناك أصول عامه للإدارة سنأخذها من وجهة نظر هينري فايول حيث يؤكد على:
1. تقسيم العمل: التخصص يتيح للعاملين والمدراء كسب البراعة والضبط والدقة والتي ستزيد من جودة المخرجات. وبالتالي نحصل على فعالية أكثر في العمل بنفس الجهد المبذول.
2. السلطة: إن إعطاء الأوامر والصلاحيات للمنطقة الصحيحة هي جوهر السلطة. والسلطة متأصلة في الأشخاص والمناصب فلا يمكن تصورها كجزء من المسؤولية.
3. الفهم: تشمل الطاعة والتطبيق والسلوك والعلامات الخارجية ذات الصلة بين صاحب العمل والموظفين. هذا العنصر مهم جدا في أي عمل، من غيره لا يمكن لأي مشروع أن ينجح، وهذا هو دور القادة.
4. وحدة مصدر الأوامر: يجب أن يتلقى الموظفين أوامرهم من مشرف واحد فقط. بشكل عام يعتبر وجود مشرف واحد أفضل من الازدواجية في الأوامر.
5. يد واحدة وخطة عمل واحدة: مشرف واحد بمجموعة من الأهداف يجب أن يدير مجموعة من الفعاليات لها نفس الأهداف.
6. إخضاع الاهتمامات الفردية للاهتمامات العامة: إن اهتمام فرد أو مجموعة في العمل يجب أن لا يطغى على اهتمامات المنظمة.
7. مكافآت الموظفين: قيمة المكافآت المدفوعة يجب أن تكون مرضية لكل من الموظفين وصاحب العمل. ومستوى الدفع يعتمد على قيمة الموظفين بالنسبة للمنظمة. وتحلل هذه القيمة لعدة عوامل مثل: تكاليف الحياة، توفر الموظفين، والظروف العامة للعمل.
8. الموازنة بين تقليل وزيادة الاهتمامات الفردية: هنالك إجراءات من شأنها تقليل الاهتمامات الفردية. بينما تقوم إجراءات أخرى بزيادتها. في كل الحالات يجب الموازنة بين هذين الأمرين.
9. قنوات الاتصال: السلسلة الرسمية للمدراء من المستوى الأعلى للأدنى تسمى الخطوط الرسمية للأوامر والمدراء هم حلقات الوصل في هذه السلسلة. فعليهم الاتصال من خلال القنوات الموجودة فيها. وبالإمكان تجاوز هذه القنوات فقط عندما توجد حاجة حقيقة للمشرفين لتجاوزها وتتم الموافقة بينهم على ذلك.
10. الأوامر: الهدف من الأوامر هو تفادي الهدر والخسائر.
11. العدالة: المراعاة والإنصاف يجب أن يمارسوا من قبل جميع الأشخاص في السلطة.
12. استقرار الموظفين: يقصد بالاستقرار بقاء الموظف في عمله وعدم نقله من عمل لآخر. ينتج عن تقليل نقل الموظفين من وظيفة لأخرى فعالية أكثر ونفقات أقل.
13. روح المبادرة: يجب أن يسمح للموظفين بالتعبير بحرية عن مقترحاتهم وآرائهم وأفكارهم على كافة المستويات. فالمدير القادر على إتاحة هذه الفرصة لموظفيه أفضل بكيثر من المدير الغير قادر على ذلك.
14. إضفاء روح المرح للمجموعة: في الوحدات التي بها كثرة من العمال على المدراء تعزيز روح الألفة والترابط بين الموظفين ومنع أي أمر يعيق هذا التآلف.
( 17:22)
3- 1 منهج البحث
استخدم الباحثون المنهج الوصفي باسلوب المسح وذلك لملائمته لتطبيق المشكلة وباعتبار اكثر المناهج ملائمة في تحقيق اهداف البحث.يعد المنهج المسحي واحد من المناهج الاساسية في البحوث الوصفية ويعتمد على الحقائق الجارية عن موقف معين وعلى تجميع البيانات (4 :29)
3-2 عينة البحث
ان الاهداف التي يضعها الباحثن والاجراءات التي يستخدمونها ستحدد طبيعة العينة التي يختارها.( 1 :99) ولتحقيق الاهداف اختار الباحث عينه من تدريسيات كليات التربية الرياضية في العراق وكان عدد مجتمع البحث (70) تدريسية
جدول (1)
يوضح اعداد مجتمع وعينة البحث موزعة على الكليات قيد الدراسة
التسلسل الكليات العينه المجتمع الاصلي
1- التربية الرياضية للبنين /الجادرية-جامعة بغداد 24 35
2- التربية الرياضية للبنات /الوزيرية - جامعة بغداد 35 45
3- التربية الرياضية – جامعة البصرة 6 6
4- الترية الرياضية – جامعة بابل 5 6
المجموع 70 91
منشور في مجلة دراسات وبحوث التربية الرياضية / البصرة( العدد23)لسنة 2008
بحث وصفي
على تدريسيات كليات التربية الرياضية في العراق
أ.د لمياء حسن الديوان م.د قصي فوزي خلف م.م سعد لايذ عبد الكريم
2008 م
1- العريف بالبحث
1-1 المقدمة وأهمية البحث
يعد المجال الإداري من المجالات المهمة لما يحتويه من عناصر إدارية عند التقيد بها وتطبيقها بما يخدم العملية الإدارية والتي تأخذ مجالا واسعا في الحياة اليومية وعلى مختلف الأصعدة والمستويات ومنها الاقتصادية والثقافية والسياسية والاجتماعية والرياضية والعلمية ولذلك فان لهذا المجال الشرائح التي تمثله لما لها من دور فاعل في المجتمع وذلك لازالت العقبات والمعوقات وتحقيق الأهداف المرسومة ولأي مستوى من المستويات الحياتية .
ويعد علم الإدارة من العلوم المهمة التي تدخل في المجال الرياضي لارتباطه الوثيق وتداخلات العمل الرياضي في هذا العلم المهم ولذلك لمتابعته نجيات الجانب الرياضي من خلال المؤسسات والاتحادات والأندية لان العمل الإداري عبارة عن ممارسة مجموعة من الإفراد العمل الإداري والقيادي ومن هذه النخبة هي المرأة ومدى مساهمتها الفعالة في مجال الإدارة ولما كان لواقع المرأة الرياضية من اثأر واضحة في المجال الرياضي ومن خلال ترابط السلسلة المتماسكة ((المدرب –اللاعب-الحكم –الإداري ))ولأهمية العمل الإداري بالنسبة للجانب النسوي من خلال التخطيط والتنظيم والتوجيه واتخاذ القرار فلذالك توجد ضرورة لمساهمة المرأة العراقية في المجال الرياضي في الوقت الحاضر ويعد ذلك عنصر فاعلا في إنجاح جميع الأنشطة الرياضية وذلك من لتحقيق الانجازات الرياضية من خلال إعداد النساء لإدارة الفرق والأندية وإدخالها من خلال هذا المعترك كإداريات ومدربات وذلك بالاعتماد على المعارف والمعلومات التي يحصلن عليها وتطبيقها عمليا في هذا الجانب وتكمن أهمية البحث في الكشف عن دور المرأه في الإدارة والتدريب فمن خلال عملها في المجال الرياضي ويعني هذا التعرف على المعوقات والعقبات التي تحول دون توليها مهام الإدارة والتدريب في النشاط الرياضي والمؤسسات الرياضية
1-2 مشكلة البحث
ان نظرة المجتمع والتقاليد السائدة أظهرت ضعف في تولي المرأة المناصب الإدارية خاصة في المجال الرياضي والتي حالت دون مساهمتها كعنصر فعال في المجتمع . وهذا يؤثر حتما وبصورة سلبية على التطور الاجتماعي والرياضي والعلمي كما يجعل المرأة الرياضية تتردد في الدخول في ممارسة عملية اللادارة والتدريب رغم اشتراكها بجوانب عديدة في حياة المجتمع وبجانب الرجل ومن هنا تأتي مشكلة البحث التي دفعت الباحثون الى قياس العقبات التي تحول إمام تولي المرأة المهام الإدارية وخاصة التدريسيات
1-3 أهداف البحث
1- التعرف على أهم العقبات التي تواجه التدريسيات في تولي مهام الإدارة والتدريب في التربية الرياضية.
2- التعرف على الفقرات ذات التأثير العالي والفقرات ذات التأثير الضعيف في المحاور قيد الدراسة.
1-4 مجالات البحث
1-4-1 المجال البشري :-تدريسيات كليات التربية الرياضية في العراق
1 -4-2 المجال المكاني:- مواقع عمل إفراد العينة في كليات التربية الرياضية في القطر العراقي .
1-4-3 الفترة من 1/3/2008 لغاية 1/5/2008
2- الدراسات النظرية
2-1 ما هي الإدارة الرياضية
إن الإدارة الرياضية من أهم العناصر في تحقيق النجاحات والفوز ، ولعل ماكتب فيها من إختلاف في وجهات نظر الكتاب ،جاء ليفسر مدى حاجة أي مؤسسة رياضية إلى إدارة رياضية تمتاز بالفكر الإداري الجيد والتخطيط المستقبلي للفريق ، وتباين نظرية الإدارة الرياضية في هذا المجال ،وظهور مدارس للفكر الإداري الرياضي .
ان إدارة الأندية الرياضية وقيادة الفرق الرياضية عند تدريبها فن قائم بذاته .. لأنك تتعامل مع عدة ألعاب ومستويات ..ويكون تحت إدارتك كثير من اللاعبين في شتى الألعاب وفي شتى الأعمار .. ومن يديرها يجب أن تكون لديه خبرة كافية في كيفية التعامل مع هؤلاء وكيفية تسيير ألامور ولابد من أن نتعلم الإدارة في المجال الرياضي لزيادة مهاراتك وتعزيز قيمة التطوير الذاتي لديك ومن المؤكد أنك ستطبق أصول الإدارة في عملك وفي حياتك الخاصة أيضا. لكن تطبيقها يعتمد على ما تقوم بعمله. فعندما تعمل مع موارد محددة ومعروفة يمكنك استخدام الوظائف الخمسة للإدارة. أما في حالات أخرى فقد تستخدم وظيفتين أو ثلاثة فقط.( 14:22)
2-1-1 وظائف الادارة الرياضية
للادارة الرياضية وظائف وسنشرح كل وظيفة من هذه الوظائف بشكل مبسط، فهذا يساعد على فهم ما هي الإدارة وكيف يمكنك تطبيقها في الحياة وفي المهنة :
اولا : التخطيط الرياضي : هذه الوظيفة الإدارية تهتم بتوقع المستقبل وتحديد أفضل السبل لإنجاز الأهداف التنظيمية.
ثانيا : التنظيم الرياضي : يعرف التنظيم الرياضي على أنه الوظيفة الإدارية التي تمزج الموارد البشرية والمادية من خلال تصميم هيكل أساسي للمهام والصلاحيات.
التوظيف الرياضي : يهتم باختيار وتعيين وتدريب ووضع الشخص المناسب في المكان المناسب في المنظمة.
ثالثا :التوجيه الرياضي : إرشاد وتحفيز الموظفين باتجاه أهداف المنظمة.( 8:22)
الرقابة الرياضية : الوظيفة الإدارية الأخيرة هي مراقبة أداء المنظمة وتحديد ما إذا كانت حققت أهدافها أم لا.
رابعاً: الرقابة والتقويم:-
الرقابة تعني التأكد من أن التنفيذ تم طبقاً لما خطط له. والتقويم عبارة عن عملية اكتشاف الأسباب الحقيقية للانحراف وتصحيحها بما يتناسب مع هذه الأهداف ومتابعة الإجراءات التصحيحية، بحيث لا تتكرر الانحرافات والأخطاء
وهناك أصول عامه للإدارة سنأخذها من وجهة نظر هينري فايول حيث يؤكد على:
1. تقسيم العمل: التخصص يتيح للعاملين والمدراء كسب البراعة والضبط والدقة والتي ستزيد من جودة المخرجات. وبالتالي نحصل على فعالية أكثر في العمل بنفس الجهد المبذول.
2. السلطة: إن إعطاء الأوامر والصلاحيات للمنطقة الصحيحة هي جوهر السلطة. والسلطة متأصلة في الأشخاص والمناصب فلا يمكن تصورها كجزء من المسؤولية.
3. الفهم: تشمل الطاعة والتطبيق والسلوك والعلامات الخارجية ذات الصلة بين صاحب العمل والموظفين. هذا العنصر مهم جدا في أي عمل، من غيره لا يمكن لأي مشروع أن ينجح، وهذا هو دور القادة.
4. وحدة مصدر الأوامر: يجب أن يتلقى الموظفين أوامرهم من مشرف واحد فقط. بشكل عام يعتبر وجود مشرف واحد أفضل من الازدواجية في الأوامر.
5. يد واحدة وخطة عمل واحدة: مشرف واحد بمجموعة من الأهداف يجب أن يدير مجموعة من الفعاليات لها نفس الأهداف.
6. إخضاع الاهتمامات الفردية للاهتمامات العامة: إن اهتمام فرد أو مجموعة في العمل يجب أن لا يطغى على اهتمامات المنظمة.
7. مكافآت الموظفين: قيمة المكافآت المدفوعة يجب أن تكون مرضية لكل من الموظفين وصاحب العمل. ومستوى الدفع يعتمد على قيمة الموظفين بالنسبة للمنظمة. وتحلل هذه القيمة لعدة عوامل مثل: تكاليف الحياة، توفر الموظفين، والظروف العامة للعمل.
8. الموازنة بين تقليل وزيادة الاهتمامات الفردية: هنالك إجراءات من شأنها تقليل الاهتمامات الفردية. بينما تقوم إجراءات أخرى بزيادتها. في كل الحالات يجب الموازنة بين هذين الأمرين.
9. قنوات الاتصال: السلسلة الرسمية للمدراء من المستوى الأعلى للأدنى تسمى الخطوط الرسمية للأوامر والمدراء هم حلقات الوصل في هذه السلسلة. فعليهم الاتصال من خلال القنوات الموجودة فيها. وبالإمكان تجاوز هذه القنوات فقط عندما توجد حاجة حقيقة للمشرفين لتجاوزها وتتم الموافقة بينهم على ذلك.
10. الأوامر: الهدف من الأوامر هو تفادي الهدر والخسائر.
11. العدالة: المراعاة والإنصاف يجب أن يمارسوا من قبل جميع الأشخاص في السلطة.
12. استقرار الموظفين: يقصد بالاستقرار بقاء الموظف في عمله وعدم نقله من عمل لآخر. ينتج عن تقليل نقل الموظفين من وظيفة لأخرى فعالية أكثر ونفقات أقل.
13. روح المبادرة: يجب أن يسمح للموظفين بالتعبير بحرية عن مقترحاتهم وآرائهم وأفكارهم على كافة المستويات. فالمدير القادر على إتاحة هذه الفرصة لموظفيه أفضل بكيثر من المدير الغير قادر على ذلك.
14. إضفاء روح المرح للمجموعة: في الوحدات التي بها كثرة من العمال على المدراء تعزيز روح الألفة والترابط بين الموظفين ومنع أي أمر يعيق هذا التآلف.
( 17:22)
3- 1 منهج البحث
استخدم الباحثون المنهج الوصفي باسلوب المسح وذلك لملائمته لتطبيق المشكلة وباعتبار اكثر المناهج ملائمة في تحقيق اهداف البحث.يعد المنهج المسحي واحد من المناهج الاساسية في البحوث الوصفية ويعتمد على الحقائق الجارية عن موقف معين وعلى تجميع البيانات (4 :29)
3-2 عينة البحث
ان الاهداف التي يضعها الباحثن والاجراءات التي يستخدمونها ستحدد طبيعة العينة التي يختارها.( 1 :99) ولتحقيق الاهداف اختار الباحث عينه من تدريسيات كليات التربية الرياضية في العراق وكان عدد مجتمع البحث (70) تدريسية
جدول (1)
يوضح اعداد مجتمع وعينة البحث موزعة على الكليات قيد الدراسة
التسلسل الكليات العينه المجتمع الاصلي
1- التربية الرياضية للبنين /الجادرية-جامعة بغداد 24 35
2- التربية الرياضية للبنات /الوزيرية - جامعة بغداد 35 45
3- التربية الرياضية – جامعة البصرة 6 6
4- الترية الرياضية – جامعة بابل 5 6
المجموع 70 91
السبت يناير 28, 2023 10:38 pm من طرف الدكتورة لمياء الديوان
» Building aTactical Knowledge Scale of Women's Futsal
السبت يناير 28, 2023 10:35 pm من طرف الدكتورة لمياء الديوان
» الحقيبة التعليمية بأسلوب التنافس الذاتي وأثرها في تعلم الأداء المهاري وإنجاز رمي القرص للطالبات
السبت يناير 28, 2023 10:18 pm من طرف الدكتورة لمياء الديوان
» The educational bag by the method of self-competition and its impact on learning skill performance And the achievement of discus throwing for female students
السبت يناير 28, 2023 10:10 pm من طرف الدكتورة لمياء الديوان
» مشاركة الدكتورة لمياء الديوان في تكريم المخترعين المشاركين في معرض كلية الكوت الجامعة (42) بالتعاون مع المركز الدولي الفرنسي .
الجمعة مايو 13, 2022 5:33 am من طرف الدكتورة لمياء الديوان
» السوسيومترية
الخميس فبراير 17, 2022 2:07 am من طرف ahcene
» ابحاث البروفيسوره لمياء حسن الديوان مع روابطها في المجلات منذ عام 2005-2021
الثلاثاء فبراير 15, 2022 2:07 am من طرف الدكتورة لمياء الديوان
» قناتي على اليوتيوب تابعوها
الثلاثاء فبراير 15, 2022 1:37 am من طرف الدكتورة لمياء الديوان
» حادث سقوط الباب الحديدي لبيت د لمياء الديوان عليها
الثلاثاء فبراير 15, 2022 12:48 am من طرف الدكتورة لمياء الديوان
» اختبارات للقوة العضلية
الثلاثاء ديسمبر 07, 2021 3:09 am من طرف houwirou
» الاختبارات والقياسات الفسيولوجية للجهاز القلبي التنفسي :
الثلاثاء ديسمبر 07, 2021 2:52 am من طرف houwirou
» اختبار التنظيم الإدراكي وتركيز الانتباه
الثلاثاء ديسمبر 07, 2021 2:50 am من طرف houwirou
» مصطلحات في الاختبارات والقياس
الثلاثاء ديسمبر 07, 2021 2:46 am من طرف houwirou
» ما هي بطارية الاختبارات البدنية وكيف يتم تصميمها؟
الثلاثاء ديسمبر 07, 2021 2:44 am من طرف houwirou
» مفهوم التقويم وأساليبه
الثلاثاء ديسمبر 07, 2021 2:32 am من طرف houwirou