ممارسات على المعلم اتباعها عند تنفيذ درسه
لتنفيذ درس التربية يتطلب من المعلم ان يقوم بممارسات عديدة مثل تحضير المادة بوضوح وتحفيز التلاميذ وإعطاء التغذية الراجعة الضرورية وهذه جميعها تنعكس إيجابيا على عدد المهارات التي يتعلمها التلميذ ويحصل عليها أو على مدى حب التلاميذ للأنشطة والفعاليات وتعلمها وتوظيفها في كيفية اللعب وهذا هو المقياس الأفضل الذي من خلاله يتم الحكم على عملية التدريس .
ان الطريقة المثلى لتنفيذ الدرس هو زيادة وقت التعلم الحقيقي للتلاميذ إذا ما وضعت الخطة المناسبة والملائمة لذلك، وكذلك عندما يحصل المعلم على المهارات التي تؤهله للسيطرة على الأمور والقيادية في ساحة الدرس منها:
- ان التأكيد على سلامة المتعلمين هي المسؤولية الرئيسة لمعلم التربية الرياضية لتوفير بيئة تعليمية سليمة بعيدة عن المخاطر ، فعلى المعلم التأكيد بوضوح على (القوانين والضوابط) ووصفها وإيضاحها والتأكيد عليها باستمرار وعلى التلاميذ أيضاً إطاعتها واحترامها حفاظاً على سلامتهم.
وهناك العديد من الأنشطة والفعاليات الرياضية تمتلك احتمالية حدوث المخاطرة نتيجة أدائها بعيدا عن أنظار المعلم أو المساعد حيث أن السلامة النفسية هي عامل مهم للبيئة التعليمية الجيدة والإيجابية فالتلاميذ لا يحتاجون الى السلوك السليم فقط وإنما يحتاجون أيضا إلى أن يشعروا بأمان وسلامة على أنفسهم عندما يقومون بأي عمل.
فعلى المعلم أن يكون متحفزا ويقضا لسلوك التلاميذ غير السليم أو الذي فيه مخاطرة ومجازفة وان يبقوا على اتصال مباشر مع ما يقوم به التلاميذ.
- توصيل المعلومات دون استهلاك واستنفاذ لوقت الدرس حيث ان وقت الدرس يعد شيئاً نفيساً وعزيزاً وثميناً يجب استثماره بحكمة ودراية، وان الكثير من المعلومات التي يوصلها المعلم للتلاميذ في وقت الدرس يمكن إيصالها إليهم بطرائق أخرى وبصورة مؤثرة وفاعلة وخارج الوقت المخصص للدرس كالرسومات التشكيلية والصور (وسائل الإيضاح) التي يمكن تسليمها للتلاميذ، والتي تزودهم بالمعلومات الدقيقة والصريحة والواضحة والجيدة والتي تعمل أيضاً على تقليل احتمالية عدم الفهم والاستيعاب لدى التلاميذ عندما تقدم المادة المطلوبة لهم وبصورة شفوية،فالأهداف الموضوعية، والقوانين والأنظمة والضوابط، والرسومات التي توضح الألعاب المختلفة، والرسومات والأشكال التي توضح وسائل ومواقع الدفاع والهجوم والمناورة، والأمور الأخرى يمكن إيصالها إلى اللاعبين قبل وقت الدرس.
- تقليل الوقت المصروف عند تقديم الدرس وزيادة الإيضاح تكون من خلال التخطيط المعتنى به والجيد لتقديم المعلومات بطريقة تضمن وصولها للتلاميذ بوقت محدد دون الإطالة ، مع استعمال اللغة التي يمكن للتلاميذ فهمها مراعين بذلك أعمار التلاميذ ومدى مناسبتها لمستواهم المهاري، كما يجب على المعلم أن يدرك أن الاتصال الواضح وبسرعة سوف يساعد التلاميذ على امتلاك وفهم المواد المطلوبة وعدم التكلم كثيرا في النواحي غير الضرورية أكثر مما ينبغي لتجنب حدوث الملل لدى التلاميذ وعدم التقليل من شأن المعلومات المهمة التي تحشر معها معلومات غير مهمة او اقل أهمية ، فخبراء التعلم الحركي يجمعون على ان التلاميذ يتعلمون بصورة أكثر تأثيرا عندما توضح لهم الفكرة بصورة عامة عما هو مطلوب منهم أداؤه او إنجازه وإنهم يهتمون بالأساليب والجوانب الرئيسة دون الحاجة الى التفاصيل، مع استعمال مساعدات التدريس من أدوات أو أجهزة او عروض مثل الصور المتتابعة والأفلام الدائرية، حيث ان السلوك الحركي يمكن إيصاله بطريقة احسن عن طريق النظام البصري أفضل من طريق النظام السمعي حيث ينتج عن ذلك اتصال واضح وبأقل وقت مع الإيضاحات والشرح الشفوي المحدود والقليل والمتزامن مع العرض حيث هناك قول يؤكد (بأن صورة واحدة تعادل ألف كلمة)، فيجب اعتماده في تدريس التربية الرياضية.
- تخطيط العروض بعناية، فالعرض الحي لايزال الوسيلة الأحسن والأفضل لإيضاح وبيان مهارات تمكن التلاميذ من الحصول على الفكرة حول ما يجب ان يقوموا به ويفعلوه، والعرض الجيد هو ذلك الذي يخطط له جيدا ويؤدى بانسيابية ووضوح تام، ويجب ان يأخذ القليل من الوقت بقدر الإمكان لإيصال المعلومات المحددة والمناسبة للجوانب الخاصة بالمهارة، على ان الذي يقوم بعرض الحركة يجب ان يكون نموذجا جيدا لأداء المهارة بصورة جيدة، فإذا كان المعلم لا يستطيع أداءها على الوجه الأكمل فعليه ان يفكر بوقت مسبق ومبكر لتهيئة أحد التلاميذ للقيام بعرض الحركة، كما يجب على المعلم ان يهيئ جميع المواد والأجهزة الضرورية للعرض وان تكون جاهزة للاستعمال فإذا ما تطلب القيام بعرض مهارة الشقلبة فالمساعد يجب ان يكون جاهزا قبل بداية الدرس، مراعاة مبدأ السلامة مع الحصول على التغذية الراجعة من قبل التلاميذ لمعرفة فيما إذا تم استيعابهم وفهمهم للملامح وإيضاح تلك الملامح، حيث ان العرض الحي مهم جدا في التعلم وهو فرصة ذهبية لبيان ان المعلم هو شخص ذو مهارة وان ذلك يغني ويوسع حالة المعلم في نظر التلاميذ، ويجعل التغذية الراجعة والمواد التدريسية الأخرى أكثر تأثيرا.
- الأشراف النشيط على تمرين التلاميذ ، فيجب على المعلم أن يعمل بجهد للتأكد من أن جميع التلاميذ في العمل وأنهم يحصلون على اكبر قدر من التغذية الراجعة وللتأكد من الاستعمال الجيد لوقت التمرين فيجب إتباع إحدى الطرائق وذلك بالإشراف الفعال والنشيط وبالانتقال حول التلاميذ في كافة المجالات المتوفرة وذلك لإيجاد طرائق تمكنه من خلالها تحفيز التلاميذ وإعطاء التغذية الراجعة لجعل التلاميذ يعرفون أنهم تحت الأشراف المباشر وأنهم مسؤولون عن التعلم والانشغال بالأعمال المطلوبة.
والإشراف النشيط والفعال يجعل التلاميذ منشغلين في العمل او التدريب وبعكس ذلك فانه سوف يفقد الاتصال الضروري مع التلاميذ الذين سيكونون بعيدا عنه، فضلا عن كون الأشراف النشيط والفعال يجعل المعلم قريباً من التلاميذ لضمان سلامة الأداء والتنبيه للمخاطر قبل حصولها ووقوعها، والوقوف على ما يجري في قاعة اللعب وأنه لشيء مهم ان يفكر التلاميذ ويعرفون ان المعلم يعرف ما يجري، وكذلك ان عملية الإشراف هذه تساعد المعلم على توزيع ونشر التغذية الراجعة لجميع التلاميذ، ويتأتى هذا من خلال ان يضع المعلم نفسه بمكان وطريقة تجعله يرى أكبر عدد ممكن من التلاميذ بوقت واحد وهذا يعني الانتقال حول التلاميذ، وهو من أحسن الأساليب وخاصة في بداية الدرس عندما يحاول المعلم إيجاد وتأسيس التركيز على العمل أو التمرين فالحث والتحفيز، وكذلك التغذية الراجعة يمكن إعطاؤها للتلاميذ الذين هم على بعد مسافة (50 قدماً) بعيدا عن المكان الذي يقف فيه المعلم مما يجعل التلاميذ في العمل المستمر مع تلقي التغذية الراجعة ، لأكبر عدد ممكن من التلاميذ.
- توجيه التغذية الراجعة الى هدف تدريسي، إذ أن من الخطأ الشائع إعطاء التغذية الراجعة التي تعود أو تخص أوجه او ملامح الإنجاز بعيدا في توجهها التوجيه المباشر الذي يخص او يركز على التعلم وعلى سبيل المثال إذا كنت مركزا على الدقة في الإرسال في كرة الطائرة، فأنه من الخطأ إعطاء التغذية الراجعة عن سرعة الإرسال، ولكي تكون أكثر تأثيرا، فالتغذية الراجعة يجب ان تعود على المحتوى التدريسي الذي يكون فيه العمل في اللحظة التي تعطى فيها التغذية الراجعة.
لتنفيذ درس التربية يتطلب من المعلم ان يقوم بممارسات عديدة مثل تحضير المادة بوضوح وتحفيز التلاميذ وإعطاء التغذية الراجعة الضرورية وهذه جميعها تنعكس إيجابيا على عدد المهارات التي يتعلمها التلميذ ويحصل عليها أو على مدى حب التلاميذ للأنشطة والفعاليات وتعلمها وتوظيفها في كيفية اللعب وهذا هو المقياس الأفضل الذي من خلاله يتم الحكم على عملية التدريس .
ان الطريقة المثلى لتنفيذ الدرس هو زيادة وقت التعلم الحقيقي للتلاميذ إذا ما وضعت الخطة المناسبة والملائمة لذلك، وكذلك عندما يحصل المعلم على المهارات التي تؤهله للسيطرة على الأمور والقيادية في ساحة الدرس منها:
- ان التأكيد على سلامة المتعلمين هي المسؤولية الرئيسة لمعلم التربية الرياضية لتوفير بيئة تعليمية سليمة بعيدة عن المخاطر ، فعلى المعلم التأكيد بوضوح على (القوانين والضوابط) ووصفها وإيضاحها والتأكيد عليها باستمرار وعلى التلاميذ أيضاً إطاعتها واحترامها حفاظاً على سلامتهم.
وهناك العديد من الأنشطة والفعاليات الرياضية تمتلك احتمالية حدوث المخاطرة نتيجة أدائها بعيدا عن أنظار المعلم أو المساعد حيث أن السلامة النفسية هي عامل مهم للبيئة التعليمية الجيدة والإيجابية فالتلاميذ لا يحتاجون الى السلوك السليم فقط وإنما يحتاجون أيضا إلى أن يشعروا بأمان وسلامة على أنفسهم عندما يقومون بأي عمل.
فعلى المعلم أن يكون متحفزا ويقضا لسلوك التلاميذ غير السليم أو الذي فيه مخاطرة ومجازفة وان يبقوا على اتصال مباشر مع ما يقوم به التلاميذ.
- توصيل المعلومات دون استهلاك واستنفاذ لوقت الدرس حيث ان وقت الدرس يعد شيئاً نفيساً وعزيزاً وثميناً يجب استثماره بحكمة ودراية، وان الكثير من المعلومات التي يوصلها المعلم للتلاميذ في وقت الدرس يمكن إيصالها إليهم بطرائق أخرى وبصورة مؤثرة وفاعلة وخارج الوقت المخصص للدرس كالرسومات التشكيلية والصور (وسائل الإيضاح) التي يمكن تسليمها للتلاميذ، والتي تزودهم بالمعلومات الدقيقة والصريحة والواضحة والجيدة والتي تعمل أيضاً على تقليل احتمالية عدم الفهم والاستيعاب لدى التلاميذ عندما تقدم المادة المطلوبة لهم وبصورة شفوية،فالأهداف الموضوعية، والقوانين والأنظمة والضوابط، والرسومات التي توضح الألعاب المختلفة، والرسومات والأشكال التي توضح وسائل ومواقع الدفاع والهجوم والمناورة، والأمور الأخرى يمكن إيصالها إلى اللاعبين قبل وقت الدرس.
- تقليل الوقت المصروف عند تقديم الدرس وزيادة الإيضاح تكون من خلال التخطيط المعتنى به والجيد لتقديم المعلومات بطريقة تضمن وصولها للتلاميذ بوقت محدد دون الإطالة ، مع استعمال اللغة التي يمكن للتلاميذ فهمها مراعين بذلك أعمار التلاميذ ومدى مناسبتها لمستواهم المهاري، كما يجب على المعلم أن يدرك أن الاتصال الواضح وبسرعة سوف يساعد التلاميذ على امتلاك وفهم المواد المطلوبة وعدم التكلم كثيرا في النواحي غير الضرورية أكثر مما ينبغي لتجنب حدوث الملل لدى التلاميذ وعدم التقليل من شأن المعلومات المهمة التي تحشر معها معلومات غير مهمة او اقل أهمية ، فخبراء التعلم الحركي يجمعون على ان التلاميذ يتعلمون بصورة أكثر تأثيرا عندما توضح لهم الفكرة بصورة عامة عما هو مطلوب منهم أداؤه او إنجازه وإنهم يهتمون بالأساليب والجوانب الرئيسة دون الحاجة الى التفاصيل، مع استعمال مساعدات التدريس من أدوات أو أجهزة او عروض مثل الصور المتتابعة والأفلام الدائرية، حيث ان السلوك الحركي يمكن إيصاله بطريقة احسن عن طريق النظام البصري أفضل من طريق النظام السمعي حيث ينتج عن ذلك اتصال واضح وبأقل وقت مع الإيضاحات والشرح الشفوي المحدود والقليل والمتزامن مع العرض حيث هناك قول يؤكد (بأن صورة واحدة تعادل ألف كلمة)، فيجب اعتماده في تدريس التربية الرياضية.
- تخطيط العروض بعناية، فالعرض الحي لايزال الوسيلة الأحسن والأفضل لإيضاح وبيان مهارات تمكن التلاميذ من الحصول على الفكرة حول ما يجب ان يقوموا به ويفعلوه، والعرض الجيد هو ذلك الذي يخطط له جيدا ويؤدى بانسيابية ووضوح تام، ويجب ان يأخذ القليل من الوقت بقدر الإمكان لإيصال المعلومات المحددة والمناسبة للجوانب الخاصة بالمهارة، على ان الذي يقوم بعرض الحركة يجب ان يكون نموذجا جيدا لأداء المهارة بصورة جيدة، فإذا كان المعلم لا يستطيع أداءها على الوجه الأكمل فعليه ان يفكر بوقت مسبق ومبكر لتهيئة أحد التلاميذ للقيام بعرض الحركة، كما يجب على المعلم ان يهيئ جميع المواد والأجهزة الضرورية للعرض وان تكون جاهزة للاستعمال فإذا ما تطلب القيام بعرض مهارة الشقلبة فالمساعد يجب ان يكون جاهزا قبل بداية الدرس، مراعاة مبدأ السلامة مع الحصول على التغذية الراجعة من قبل التلاميذ لمعرفة فيما إذا تم استيعابهم وفهمهم للملامح وإيضاح تلك الملامح، حيث ان العرض الحي مهم جدا في التعلم وهو فرصة ذهبية لبيان ان المعلم هو شخص ذو مهارة وان ذلك يغني ويوسع حالة المعلم في نظر التلاميذ، ويجعل التغذية الراجعة والمواد التدريسية الأخرى أكثر تأثيرا.
- الأشراف النشيط على تمرين التلاميذ ، فيجب على المعلم أن يعمل بجهد للتأكد من أن جميع التلاميذ في العمل وأنهم يحصلون على اكبر قدر من التغذية الراجعة وللتأكد من الاستعمال الجيد لوقت التمرين فيجب إتباع إحدى الطرائق وذلك بالإشراف الفعال والنشيط وبالانتقال حول التلاميذ في كافة المجالات المتوفرة وذلك لإيجاد طرائق تمكنه من خلالها تحفيز التلاميذ وإعطاء التغذية الراجعة لجعل التلاميذ يعرفون أنهم تحت الأشراف المباشر وأنهم مسؤولون عن التعلم والانشغال بالأعمال المطلوبة.
والإشراف النشيط والفعال يجعل التلاميذ منشغلين في العمل او التدريب وبعكس ذلك فانه سوف يفقد الاتصال الضروري مع التلاميذ الذين سيكونون بعيدا عنه، فضلا عن كون الأشراف النشيط والفعال يجعل المعلم قريباً من التلاميذ لضمان سلامة الأداء والتنبيه للمخاطر قبل حصولها ووقوعها، والوقوف على ما يجري في قاعة اللعب وأنه لشيء مهم ان يفكر التلاميذ ويعرفون ان المعلم يعرف ما يجري، وكذلك ان عملية الإشراف هذه تساعد المعلم على توزيع ونشر التغذية الراجعة لجميع التلاميذ، ويتأتى هذا من خلال ان يضع المعلم نفسه بمكان وطريقة تجعله يرى أكبر عدد ممكن من التلاميذ بوقت واحد وهذا يعني الانتقال حول التلاميذ، وهو من أحسن الأساليب وخاصة في بداية الدرس عندما يحاول المعلم إيجاد وتأسيس التركيز على العمل أو التمرين فالحث والتحفيز، وكذلك التغذية الراجعة يمكن إعطاؤها للتلاميذ الذين هم على بعد مسافة (50 قدماً) بعيدا عن المكان الذي يقف فيه المعلم مما يجعل التلاميذ في العمل المستمر مع تلقي التغذية الراجعة ، لأكبر عدد ممكن من التلاميذ.
- توجيه التغذية الراجعة الى هدف تدريسي، إذ أن من الخطأ الشائع إعطاء التغذية الراجعة التي تعود أو تخص أوجه او ملامح الإنجاز بعيدا في توجهها التوجيه المباشر الذي يخص او يركز على التعلم وعلى سبيل المثال إذا كنت مركزا على الدقة في الإرسال في كرة الطائرة، فأنه من الخطأ إعطاء التغذية الراجعة عن سرعة الإرسال، ولكي تكون أكثر تأثيرا، فالتغذية الراجعة يجب ان تعود على المحتوى التدريسي الذي يكون فيه العمل في اللحظة التي تعطى فيها التغذية الراجعة.
السبت يناير 28, 2023 10:38 pm من طرف الدكتورة لمياء الديوان
» Building aTactical Knowledge Scale of Women's Futsal
السبت يناير 28, 2023 10:35 pm من طرف الدكتورة لمياء الديوان
» الحقيبة التعليمية بأسلوب التنافس الذاتي وأثرها في تعلم الأداء المهاري وإنجاز رمي القرص للطالبات
السبت يناير 28, 2023 10:18 pm من طرف الدكتورة لمياء الديوان
» The educational bag by the method of self-competition and its impact on learning skill performance And the achievement of discus throwing for female students
السبت يناير 28, 2023 10:10 pm من طرف الدكتورة لمياء الديوان
» مشاركة الدكتورة لمياء الديوان في تكريم المخترعين المشاركين في معرض كلية الكوت الجامعة (42) بالتعاون مع المركز الدولي الفرنسي .
الجمعة مايو 13, 2022 5:33 am من طرف الدكتورة لمياء الديوان
» السوسيومترية
الخميس فبراير 17, 2022 2:07 am من طرف ahcene
» ابحاث البروفيسوره لمياء حسن الديوان مع روابطها في المجلات منذ عام 2005-2021
الثلاثاء فبراير 15, 2022 2:07 am من طرف الدكتورة لمياء الديوان
» قناتي على اليوتيوب تابعوها
الثلاثاء فبراير 15, 2022 1:37 am من طرف الدكتورة لمياء الديوان
» حادث سقوط الباب الحديدي لبيت د لمياء الديوان عليها
الثلاثاء فبراير 15, 2022 12:48 am من طرف الدكتورة لمياء الديوان
» اختبارات للقوة العضلية
الثلاثاء ديسمبر 07, 2021 3:09 am من طرف houwirou
» الاختبارات والقياسات الفسيولوجية للجهاز القلبي التنفسي :
الثلاثاء ديسمبر 07, 2021 2:52 am من طرف houwirou
» اختبار التنظيم الإدراكي وتركيز الانتباه
الثلاثاء ديسمبر 07, 2021 2:50 am من طرف houwirou
» مصطلحات في الاختبارات والقياس
الثلاثاء ديسمبر 07, 2021 2:46 am من طرف houwirou
» ما هي بطارية الاختبارات البدنية وكيف يتم تصميمها؟
الثلاثاء ديسمبر 07, 2021 2:44 am من طرف houwirou
» مفهوم التقويم وأساليبه
الثلاثاء ديسمبر 07, 2021 2:32 am من طرف houwirou